![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#2 |
موالي فعال
![]() |
![]()
الجواب:
الأخ علي المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يكون البحث في سؤالك المذكور حول ذكر النبي (صلى الله عليه وآله) في الكتاب المقدس على أقسام - علماً أنا اختصرنا مباحث بعض الأقسام اعتماداً على نباهتك في مراجعة مظانها وذلك امراً ميسوراً لأمثالك جزاك الله خيراً - منها:. البحث الأول: في الآيات القرآنية المؤكدة للبشارة بالنبي (صلى الله عليه وآله) في ورودها في التوراة والأنجيل مما يعني علم النصارى واليهود بالنبي محمد (ص) عن طريق كتبهم ومن تلك الآيات الكثيرة. 1- (( قُل يَا أَهلَ الكِتَابِ لَستُم عَلَى شَيءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّورَاةَ وَالأِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيكُم مِن رَبِّكُم وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنهُم مَا أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيَاناً وَكُفراً فَلا تَأسَ عَلَى القَومِ الكَافِرِينَ )) (المائدة:68). ((حَتَّى تُقِيمُوا التَّورَاةَ وَالأِنجِيلَ )) (المائدة:68), بالتصديق لما فيهما من البشارة بمحمد والعمل بما فيها (تفسير جوامع الجامع الشيخ الطوسي 1/518). 2- (( وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلتُ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُم وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلا تَشتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ )) (البقرة:41) 3- (( وَإِذ آتَينَا مُوسَى الكِتَابَ وَالفُرقَانَ لَعَلَّكُم تَهتَدُونَ )) (البقرة:53), أي: لكي تهتدوا بما في التوراة من البشارة بمحمد (ص) وبيان صفته كما جاء في مجمع البيان 1/215. 4- (( وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الخَاسِرِينَ )) (يونس:95), 5- (( قُل يَا أَهلَ الكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَن آمَنَ تَبغُونَهَا عِوَجاً وَأَنتُم شُهَدَاءُ )) (آل عمران:99), قال في مجمع البيان 2/352 فيها قولان واحدهما: أنتم شهداء بتقديم البشارة بمحمد في كتبكم فكيف تصدون عنه من يطلبه 6- (( يَا أَهلَ الكِتَابِ لِمَ تَكفُرُونَ بآيَاتِ اللَّهِ )) (آل عمران:70), وآيات الله: (المراد منها الآيات الواردة في التوراة والإنجيل). |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |