![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() ( إتهام النبي محمد (ص) بأنه يهاب من عمر ) الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 315 )
7683 - وعن عائشة (ر) قالت : أتيت النبي (ص) بحريرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بينى وبينها كلى فأبت فقلت : لتأكلين أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدى في الحرير فطلبت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : الطخى وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر فقال : يا عبدالله : يا عبدالله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح خلا محمد بن عمرو بن علقمة وحديثه حسن. ________________________________________ النسائي - السنن الكبرى - الإنتصار 7684 - أخبرنا : محمد بن معمر قال : ، حدثنا : خالد بن الحارث قال : ، حدثنا : محمد بن عمرو عن أبي سلمة قال : قالت عائشة : زارتناسودة يوماًً فجلس رسول الله (ص) بيني وبينها إحدى رجليه في حجري ، والأخرى في حجرها ، فعملت لها حريرة ، أو قال : خزيرة فقلت : كلي ، فأبت فقلت : لتأكلي ، أو لألطخن وجهك ، فأبت ، فأخذت من القصعة شيئاًً فلطخت به وجهها ، فرفع رسول الله (ص) رجله من حجرها تستقيد مني ، فأخذت من القصعة شيئاًً فلطخت به وجهي ، ورسول الله (ص) يضحك ، فإذا عمر يقول : يا عبد الله بن عمر ، يا عبد الله بن عمر فقال لنا رسول الله (ص) : قوما فإغسلا وجوهكما ، فلا أحسب عمر إلاّ داخلاً. ________________________________________ المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 593 ) 35843 - عن عائشة قالت : أتيت رسول الله (ص) بخزيرة طبختها له ، فقلت لسودة : كلي والنبي (ص) بيني وبينها فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك ، فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها ، فضحك النبيّ (ص) ووضع فخذه لها وقال : لسودة : الطخي وجهها فلطخت وجهي فضحك النبي (ص) أيضاًً ، فمر عمر فنادى يا عبد الله : يا عبد الله ! فظن النبي (ص) : إنه سيدخل ، فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) إياه. ________________________________________ أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 449 ) 4361 - حدثنا : إبراهيم ، حدثنا : حماد ، عن محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن عائشة قالت : أتيت النبي (ص) بخزيرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها كلي فأبت فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : لطخي وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر عمر فقال : يا عبد الله : يا عبد الله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما فقالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص). ________________________________________ إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 90 ) - أخبرنا : أبو القاسم بن الحصين ، أنا : أبو طالب محمد بن محمد ، نا : أبوبكر عبد الله بن محمد بن إبراهيم الشافعي ، حدثني : إسحاق بن الحسن بن ميمون الحربي ، نا : أبو سلمة ، نا : حماد هو إبن سلمة : أنا : محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن : أن عائشة قالت : أتيت رسول الله (ص) بخزيرة طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها فقلت لها : كلي فأبت فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها فضحك النبي (ص) فوضع فخذه لها وقال : لسودة : الطخي وجهها فلطخت وجهي فضحك النبي (ص) أيضاًً فمر عمر فنادى : يا أبا عبد الله فظن النبي (ص) : إنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) إياه. - أخبرنا : أبو المظفر بن القشيري ، أنا : أبو سعد الأديب ، أنا : أبو عمرو بن حمدان ، أنا : أبو يعلى ، نا : إبراهيم يعني إبن الحجاج ، نا : حماد ، عن محمد بن عمرو ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن عائشة قالت : أتيت النبي (ص) بخزيرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها كلي فأبت فقلت لها : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : الطخي وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر عمر فقال : يا عبد الله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما فقالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص). ________________________________________ الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 114 ) - وروى إبن عساكر ، وأبو يعلى ، برجال الصحيح ، غير محمد بن عمرو بن علقمة ، قال الهيثمي : وحديثه حسن ، عن عائشة (ر) قالت : أتيت رسول الله (ص) بحريرة قد طبختها ، فقلت لسودة ، والنبي (ص) بيني وبينها : كلي ، فأبت أن تأكل ، فقلت : لتأكلين أو لألطخن وجهك ، فأبت فوضعت يدي فيها ، فلطختها ، وطليت وجهها فوضع فخذه لها وقال لها : لطخي وجهها فلطخت وجهي ، فضحك رسول الله (ص) فمر عمر (ر) فقال : يا عبد الله ، فظن رسول الله (ص) : إنه سيدخل ، فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) منه. ________________________________________ الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 70 ) - وروى النسائي وأبوبكر الشافعي وأبو يعلي وسنده حسن ، عن عائشة (ر) قالت : زارتنا سودة يوماًً ، فجلس رسول الله (ص) بيني وبينها فأتيت بحريرة فقلت لها : كلي ، فأبت ، فقلت لتأكلين وإلاّ لطخت وجهك ، فأبت ، فأخذت من القصعة شيئاًً ، فلطخت به وجهها فضحك رسول الله (ص) ورفع رجله من حجرها ، وقال : إلطخي وجهها فأخذت شيئاًً من القصعة فلطخت به وجهي ، ورسول الله (ص) يضحك فمر عمر فنادى ، يا عبد الله : يا عبد الله فظن النبي (ص) : إنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص). |
![]() |
#2 |
موالي جديد
![]() |
![]() ( إتهام النبي محمد (ص) بمحاولة الإنتحار ) صحيح البخاري - التعبير - أول مابدئ ... - رقم الحديث : ( 6467 )
- حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ح وحدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر قال الزهري : فأخبرني عروة ، عن عائشة (ر) أنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلاّ جاءت مثل فلقالصبح فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : إقرأ فقال له النبي (ص) : فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ بإسم ربك الذي خلق حتى بلغ علم الإنسان ما لم يعلم فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة ما لي وأخبرها الخبر وقال : قد خشيت على نفسي فقالت له : كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ثم إنطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو إبن عم خديجة أخوأبيها وكان أمراً تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخاً كبيراً قد عمي فقالت له خديجة : أي إبن عم أسمع من إبن أخيك فقال ورقة : إبن أخي ماذا ترى فأخبره النبي (ص) ما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى يا ليتني فيها جذعاً أكون حياً حين يخرجك قومك فقال رسول الله (ص) : أومخرجي هم فقال ورقة : نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلاّ عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي (ص) فيما بلغنا حزناًً غداً منه مراراًًً كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقاً فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غداً لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له : مثل ذلك ، قال إبن عباس : فالق الإصباح ضوء الشمس بالنهار وضوء القمر بالليل. ________________________________________ مسند أحمد - باقي مسند ... - باقي المسند ... - رقم الحديث : ( 24768 ) - حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر ، عن الزهري فذكر حديثاًًًً ثم قال : قال الزهري : فأخبرني عروة ، عن عائشة : أنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم وكان لا يرى رؤيا إلاّ جاءت مثل فلقالصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال : إقرأ فقال رسول الله (ص) : ما أنا بقارئ قال : فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال : إقرأ بإسم ربك الذي خلق حتى بلغ ما لم يعلم ، قال : فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال : زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال : يا خديجة مالي فأخبرها الخبر قال : وقد خشيت علي ، فقالت له : كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ثم إنطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو إبن عم خديجة أخي أبيها وكان أمراً تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخاً كبيراً قد عمي فقالت خديجة : أي إبن عم أسمع من إبن أخيك فقال ورقة : إبن أخي ما ترى فأخبره رسول الله (ص) : ما رأى فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى (ع) يا ليتني فيها جذعا أكون حياً حين يخرجك قومك فقال رسول الله (ص) : أو مخرجي هم فقال ورقة : نعم لم يأت رجل قط بما جئت به إلاّ عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن رسول الله (ص) فيما بلغنا حزناًً غداً منه مراراًًً كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي نفسه منه تبدى له جبريل (ع) فقال له : يا محمد إنك رسول الله حقاً فيسكن ذلك جأشه وتقر نفسه عليه الصلاة والسلام فيرجع فإذا طالت عليه وفتر الوحي غداً لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل (ع) فقال له : مثل ذلك. ________________________________________ مصادر الحديث - البخاري - صحيح البخاري - رقم الحديث : ( 6467 ). - أحمد بن حنبل - مسند أحمد - رقم الحديث : ( 24768 ). - المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 122 ). - عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 323 ). - إسحاق بن راهويه - مسند إبن راهويه - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 317 ). - إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 219 ). - إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 50 ). - إبن جرير الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 29 ) - رقم الصفحة : ( 180 ). - إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 265 ). - محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 196 ). - الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 115 ). - الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 52 ). - إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 6 ). - إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 386 ). - إبن سيد الناس - عيون الأثر - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 115 ). - الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 ). |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |