![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#5 |
مشرف عام
![]() |
![]()
- [ 10 ] نبذة مما صح في الزيارة والتوسل :
1 - قال (ص) : ( من زارني بعد مماتي فكأنما زارني في حياتي ) : ( سنن الدار قطني 2 : 278 / ح 193 ). 2 - قال (ص) : ( من زارني إلى المدينة كنت له شهيداًً وشفيعاً يوم القيامة ) : ( سنن أبي داود 1 : 12 ، وإبن أبي الدنيا كما في وفاء الوفا : 1345 ). 3 - قال (ص) : ( من زارني محتسباًً إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة ) : ( السنن الكبرى / البيهقي 5 : 245 ). 4 - قال (ص) : ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ). 5 - قال الإمام مالك : إذا أراد الرجل أن يأتي قبر النبي (ص) فليستدبر القبلة ويستقبل النبي (ص) ويصلي عليه ويدعو : ( رؤوس المسائل / النووي ، وإنظر وفاء الوفا : 1377 ). 6 - عن أصحاب الشافعي : يقف الزائر وظهره إلى القبلة ووجهه إلى الحظيرة المشرفة ، وهو قول أحمد بن حنبل : ( وفاء الوفا 1378 ). 7 - في كتاب ( العلل والسؤالات ) لعبد الله بن أحمد إبن حنبل ، قال : سألت أبي ، عن الرجل يمس منبر الرسول (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ، ويفعل بالقبر مثل ذلك رجاء ثواب الله تعالى.. فقال : لا بأس به : ( وفاء الوفا : 1404 ). 8 - قال المحب الطبري : يجوز تقبيل القبر ومسه ، وعليه عمل العلماء والصالحين : ( وفاء الوفا : 1406 ). 9 - من حديث الإمام جعفر الصادق ، عن آبائه (ع) : أن فاطمة عليها السلام كانت تأتي قبر حمزة كل جمعة : ( تفسير القرطبي 10 : 248 ). التوسل : 1 - في دعائه (ص) : ( اللهم بحقالسائلين عليك... ) ( عمل اليوم والليلة / إبن السني : 82 ). 2 - قال الساوي الحنبلي في ( المستوعب ) - باب زيارة قبر النبي (ص) : ثم يأتي - الزائر - حائط القبر فيقف ناحيته ويجعل القبر تلقاء وجهه والقبلة خلف ظهره والمنبر ، عن يساره. ثم ذكر كيفية السلام والدعاء وفية : اللهم إنك قلت : في كتابك لنبيك (ع) : ( ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله وإستغفر لهم الرسول ) وإني قد أتيت نبيك مستغفراً ، فأسألك أن توجب لي المغفرة كما أوجبتها لمن أتاه في حياته ، اللهم إني أتوجه إليك بنبيك (ص). 3 - في الصحيفة السجادية المأثورة ، عن الإمام السجاد علي بن الحسين (ع) : ( وخلصني يا رب بحق محمد وآل محمد من كل غم ). ( الدعاء رقم 30 ). 4 - قال أبو علي الخلال شيخ الحنابلة : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به إلاّ سهل الله تعالى لي : ما أحب ( تاريخ بغداد 1 : 120 ). 5 - قال الإمام الشافعي : إني لأتبرك بأبي حنيفة وأجئ إلى قبره كل يوم ، فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلى قبره وسألت الله تعالى الحاجة عنده ، فما تبعد أن تقضى : ( تاريخ بغداد 1 : 123 ، مناقب أبي حنيفة للخوارزمي 2 : 199 ). 6 - قال أبوبكر محمد بن المؤمل : خرجنا مع إمام أهل الحديث أبي بكر بن خزيمة وعديله أبي علي الثقفي مع جماعة من مشايخنا ، وهم إذ ذاك متوافرون إلى علي بن موسى الرضا بطوس - يعني إلى قبره - قال : فرأيت من تعظيمه - يعني إبن خزيمة - لتلك البقعة وتواضعه لها وتضرعه عندها ما تحيرنا : ( تهذيب التهذيب 7 : 339 ترجمة علي بن نزار بن حيان الأسدي ). 7 - قال إبن تيمية : نقل عن أحمد بن حنبل في ( منسك المروذي ) التوسل بالنبي (ص) والدعاء عنده : ونقل إبن تيمية ذلك أيضاًً ، عن إبن أبي الدنيا والبيهقي والطبراني بطرق عديدة شهد لها بالصحة : ( التوسل والوسيلة لإبن تيمية : 105 - 106 ) هذه نبذة موجزة ، وفي سير السلف وأحاديثهم في هذا الباب ما يصعب حصره. |
![]()
اللهم صلّي و سلّم وبارك على محمّد و على آل محمّد كما صليت و سلمت و باركت على ابراهيم و آل ابراهيم, إنك سميع مجيد.
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن, صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة, و في كل ساعة وليّاً و حافظاً وقائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً, حتى تسكنه أرضك طوعاً و تماتعه فيها طويلًا. إن عدّ اهل التقى كانوا أئمتهم, إن قيل من خير أهل الأرض قيل هم ![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |