![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
الثالث عشر: ابن شهاب الزهري:
يوم اليمامة: المصاحف لأبي بكر بن أبي داود ص 31، ونقل عنه في منتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد ط 1 ج 2 ص 50: حدثنا أبو الربيع، أخبرنا ابن وهب قال أخبرني يونس، عن ابن شهاب - الزهري - قال: بلغنا أنه كان قرآن كثير، فقتل علماؤه يوم اليمامة، الذين كانوا قد وعوه، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب، فلما جمع أبو بكر وعمر وعثمان القرآن ولم يوجد مع أحد بعدهم، وذلك فيما بلغنا حملهم على أن يتتبعوا القرآن فجمعوه في الصحف في خلافة أبي بكر خشية أن يقتل رجال من المسلمين في المواطن معهم كثير من القرآن، فيذهبوا بما معهم من القرآن، ولا يوجد عند أحد بعدهم، فوفق الله عثمان فنسخ تلك الصحف في المصاحف، فبعث بها إلى الأمصار وبثها في المسلمين). هذا يعني فقدان جموع من القرآن الله يعلم ما قدرها ولم تصلنا، وذلك لأن شهداء يوم اليمامة هم فقط من حفظها من المسلمين ولم توجد عند غيرهم فحين استشهدوا فقدت تلكم الآيات إلى الأبد، وهذا الذي دفع أبا بكر لجمع القرآن حتى لا يزداد الشق بذهاب القرآن بذهاب رجاله! وعلى القرآن السلام!. </span>الصفحة 55 وليس هذا ببعيد عن الزهري فإنه كان يتهاون في أمر القرآن حتى كان يجوز أن يتلاعب في آيات القرآن بالتقديم والتأخير لمفرداتها كما يتلاعب في ألفاظ الحديث! فقد روى الذهبي في تاريخ الإسلام حوادث (121 - 140 هـ) ص 241: وقال يونس بن محمد ثنا أبو أويس سألت الزهري عن التقديم والتأخير في الحديث، فقال: هذا يجوز في القرآن، فكيف به في الحديث إذا أصيب معي الحديث فلا بأس، هذه منزلة القرآن عنده! |
![]() |
#2 |
خادم الحسين
![]() |
![]()
ؤ
الدر المنثور ج 6 ص 396: أخرج ابن جرير عن عكرمة أنه كان يعيب (لإيلاف قريش) ويقول: إنما هي (لتألف قريش) وكانوا يرحلون في الشتاء والصيف إلى الروم والشام فأمرهم الله أن يألفوا عبادة رب هذا البيت. وهذا أيضا يخطئ قرآن المسلمين ويعيبه!. وعليه فما أنزله الله عز وجل غير ما هو في مصحفنا اليوم وإلا لما عاب الآية الله عز وجل وادعى أن آيته الفذة هي القرآن!. |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |