![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() إن أفراح الدنيا وأحزانها تلهي من لم ينشغل بالله. فلولا هذه التسالي في الحياة لسئم الناس أو اعتدى بعضهم على بعض. طبعا لا تخلو حياة المنشغلين بالله عن الأحزان والأفراح المتعارفة، ليتضح مدى صدقهم في علاقتهم بالله. ![]() |
![]() |
#2 |
موالي فعال
![]() |
![]() بقدر ما يستطيع القانون أن يعزّز العلاقات ويصلح السلوك، كذلك من شأنه أن يضعّف العلاقات ويكون حجر عثرة أمام تعالي الأخلاق. القانون يضمن الحدّ الأدنى من محاسن المجتمع، ولكنه قد يكون مانعا من نيل الحدّ الأقصى. ففي تشريع القوانين يجب الاكتفاء بالحدّ الأدنى، إذ أن ضرر القوانين الإضافية أكثر من نفعها. |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
موالي فعال
![]() |
![]() يبدو أن سرعة الزمان ليست بثابتة وهي مرتبطة بمدى غفلتنا. فمن كان ذاكرا لله وكان من أهل الوعي والتوجّه، فيمرّ الزمان عليه ببطء وبركة. وأما من كان غافلا فيمرّ الزمان عليه أسرع، أي تذهب أوقاته هباء ولم تتح له الفرصة لاستثمار وقته المحدود. |
![]() ![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |