هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
النحال نايف سعيد الغامدي | منا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     دورة : التقنيات الحديثة لعمليا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 547 ]       »     دورة : المهارات القيادية والإش... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 437 ]       »     دورة : تسويق الخدمات المالية [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 372 ]       »     دورة : إدارة المستشفيات والمرا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 397 ]       »     Trendole متجرك الإلكتروني [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 504 ]       »     حدود الاستفزاز المتعمد واستدرا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 859 ]       »     دورة : مقدمة في هندسة الجودة [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 586 ]       »     دورة : إدارة الخدمات اللوجستية [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 659 ]       »     دورة : التسويقات الجردية والأخ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 660 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-14-2015, 02:40 PM
الرحيق المختوم
موالي فعال
الرحيق المختوم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1154
 تاريخ التسجيل : Jan 2015
 فترة الأقامة : 3846 يوم
 أخر زيارة : 06-22-2017 (11:03 AM)
 المشاركات : 406 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي انتظار العوام، انتظار العلماء، انتظار العرفاء 10




علماً بأنه في ضمن تحليل علمي لمسألة الظهور، تدخل جميع القواعد الطبيعية في الحياة بنظر الاعتبار، ومن أهمها قطعاً هو عنصر «المعنوية». كما ولعنصر «المعجزة» مكانته أيضاً في جانب من تلك المنظومة. ولكلّ من عنصري «النصرة الإلهية» و«عناية الإمام المعنوية» مكانته الخاصة، فلا نريد أن نرفض ذلك. ولا نريد أن نقول بأن الإمام لا يتمتع بالعناية المعنوية والأثر الإعجازي في نظرته وكلامه. فإنّ العناية المعنوية أيضاً تدخل في عداد نفس هذه الآلية الطبيعية. ولكن يجب علينا أن نستخرج نظرياتها العلمية وأن نبيّن بشكل صحيح أنه مثلاً «كيف يقوم القائد الإلهي بإنقاذ المجتمع بواسطة نوره؟»، ونوضّح دور هذا النور في تلك المنظومة الجامعة لكل العوامل التي تؤدي إلى إنقاذ المجتمع جنباً إلى جنب. سيما ونحن لا ننسى بأنه على الرغم من حضور رسول الله (ص) الذي لا ندّ له ولا مثيل، وأمير المؤمنين (ع) والأئمة من بعده، لم تتحقق تلك الحكومة النموذجية والمنقذة ولم تستمر بشكل كامل.
المودة العامية


إلى جانب «النظرة العامية»، يمكننا التعرض لـ«المودة العامية» أيضاً. علماً بأن هناك فرق بينهما. فقد أشرنا فيما مضى إلى بعض مصاديق النظرة العامية حول الانتظار وجملة من آثارها السيئة. والمودة العامية وإن كانت تتمتع بمزيد من القيمة إلّا أنها قد تتعرض لبعض الأضرار والآفات التي لا يمكن تداركها أحياناً.

والمراد من المودة العامية، هي المحبة السطحية التي لا تستند إلى مبدأ وتكون عرضة للزوال في كل لحظة. كما ويمكننا استخدام تعبير المودة العامية في المواطن التي تستند إلى أساس نظري باطل ومعرفة غير صحيحة. وبالطبع فإن هذا الأساس الباطل وليد نفس تلك النظرة العامية.




وفي رواية لأمير المؤمنين (ع)، قام بذمّ «المودّة العامية» قائلاً: «مَودَّةُ العَوامِّ تَنْقَطِعُ کانْقِطاعِ السَّحابِ، وتَنْقَشِعُ کما یَنْقَشِعُ السَّرابُ.»[1] ، حيث أشير في هذا الكلام الشريف، إلى أهم ضرر للمودّة العامية وهي الانقطاع.

ولكن لا ينبغي قطع النظرة الإيجابية إلى مثل هذه المودة بالمرة؛ وذلك فيما لو كانت المودة العامية مقتبسة من محبة فطرية طبيعية وإن كانت ابتدائية. حيث تبدأ محبة الكثير من العوام ومعرفتهم لأولياء الله من هذه المودة. ولابد من إكبار العلائق الفطرية والابتدائية الموجودة في أعماق المجتمع. فهي ثروات ضرورية لتكامل نفس تلك العلائق والمعتقدات وعلامة على سلامة وصفاء سريرة الأشخاص. ولابد في آن واحد من الإشادة بهذه المودة العامية النقية والرائجة بين الكثير، بل وإشاعتها بين أهلها؛ ومن تعزيزها وتنميتها من خلال النظرة العلمية. فأحياناً ما تكون هذه العلائق بداية للهياج والوعي العميق ولا ينبغي أن نضعها في جانب وأن نمرّ عليها مرور الكرام.




وأحياناً ما نستهين عبر حكم خاطئ بهذه العلائق العامة، والحال أنه يوجد بين العوام أناس يحملون معرفة ثاقبة وإيماناً راسخاً يغبطهم النخب عليها. ولا ينبغي – كما هو واضح – أن نعتبر كلّ من قلّ علمه ونقصت معلوماته من العوام، وأن نُدخل علائقهم في عداد العلائق العامية المنقطعة.

ومن جانب آخر، لا يُتصوَّر أنّ التطرّق إلى أبحاث المهدوية بصورة علمية عقلائية يرد في قبال التعامل العاطفي مع هذا الموضوع. فمن الخطأ أن نضع كلاًّ من هذين الموضوعين في قبال الآخر. كما نجد البعض بما يحمله من نظرة ضيّقة، وإلى جانب التوصية بالتعرض علمياً لمسألة المهدوية، يتهجم على الموجة العاطفية للتوجه إلى صاحب الزمان (عج)، وأساساً يعتبر التوجه العاطفي للإمام أمراً لا أصالة له ولا قيمة. في الوقت الذي لا يمكن إخماد هذه الموجة العاطفية بل وليس هذا بالشيء المطلوب أساساً.

وإن التطرّق إلى موضوع المنقذ بصورية علمية وعقلية، لا يتنافى مع التوجه العاطفي للإمام المهدي (عج)، بل إذا استنارت العقول، اتّقدت العواطف. والمعرفة تؤدي إلى إرساء وتعزيز هذا الارتباط العاطفي، وإلى إخراجه من المرحلة العامية.

فلا يتصوّر أحد أن معرفة الإمام (عج) بالعقل والمنطق أسمى من البكاء. فإنّ من تكاملت معرفته بشأن الإمام (عج)، سيبكي بدل الدموع دماً. ولا يتصوّر أحدنا بأننا إن أصبحنا من العلماء، سندع البكاء؛ ونترك دعاء الندبة. كلا، بل إن أصبحنا من العلماء، سيشتدّ اهتمامنا بقراءة دعاء الندبة، وسنعرف علامَ بكاؤنا. وهذا هو الأثر العجيب للمعرفة.

وأحياناً نجد البعض يردّد عن جهل: «يكفي البكاء على صاحب الأمر. فقد حان وقت المعرفة.» غافلين عن أنّ المعرفة إذا تكاملت، سيزداد البكاء أيضاً. ولهذا فإن من كثرت معلوماته ولكن لم يشتدّ بكاؤه وحزنه وأنينه، فعليه أن يشكّ في إنسانيته. وهذا أصل هامّ بأن العلم يزيد من الخشية؛[2] ولذلك قال الله سبحانه: ﴿إِنَّما یَخْشَی اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماء﴾[3].

غير أنّ جزءً من هذا الارتباط العاطفي الذي يتولّد في البدء، ناتج عن الفطرة السليمة، وجزءً منه ناجم عن المعرفة الكلية والبدائية التي قد يكون البعض منها سطحياً. والكلام في أن هذه المعرفة الكلية والبدائية لابدّ من نموّها وتكاملها، ليدوم ذلك الارتباط العاطفي ويخرج من حدّه الأدنى.



يتبع إن شاء الله ...





[1]. غرر الحکم، ح1129.

[2]. أمیر المؤمنین (ع): «إِذَا زَادَ عِلْمُ الرَّجُلِ زَادَ أَدَبُهُ وَتَضَاعَفَتْ‏ خَشْیَتُهُ‏ لِرَبِّهِ.» غرر الحکم، ح791. وقال أيضاً: «سَبَبُ الْخَشْیَةِ الْعِلْمُ.» نفس المصدر، ح787.

[3]. سورة فاطر، الآية 28.








رد مع اقتباس
قديم 12-20-2015, 10:19 AM   #2
الرحيق المختوم
موالي فعال


الصورة الرمزية الرحيق المختوم
الرحيق المختوم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1154
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : 06-22-2017 (11:03 AM)
 المشاركات : 406 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي انتظار العوام، انتظار العلماء، انتظار العرفاء 11




بل لابد من القول أن هذا المستوى المتوسط للارتباط العاطفي الموجود في المجتمع مع الإمام المهدي (عج)، ليس كما ينبغي أن يكون. والحالة الموجودة أقل بكثير من الحدّ المطلوب والمتوقّع. وإنّ هذه الموجة المنعشة التي انتشرت في بلادنا من قراءة دعاء الندبة والحمد لله، إنما هي بداية الطريق لا نهايته. ولا يُعلم كم ابتعدنا عن نقطة الصفر. أجل، فقد اجتزنا هذه النقطة ولسنا تحت الصفر، ولكنّ بيننا وبين النقطة المطلوبة بونا شاسعا.

فقد بدأت قراءة دعاء الندبة وازدهرت هذه المراسم، ولكن هناك فرق كبير بين دعاء الندبة الذي لابد أن يُقرأ للإمام (عج) والذي يحتاج إلى محبة شديدة جداً، أشير إليها في نفس الدعاء بوضوح[1]، وبين الدعاء الذي نحن نقرؤه. ولابد من إحالة شرح هذا الفرق إلى مجال آخر.

وفي الوقت ذاته، فإنّ هذا التوجه البدائي للإمام أيضاً توجه له معناه وقيمته الخاصة. ونحن نكنّ بالغ الاحترام لكلّ ما يتركه الاسم المقدّس للإمام المهدي (عج) من أثر وحلاوة في القلوب، ولكن اللوم هو أن نريد إبقاء هذا التوجّه على نفس هذا الحدّ التمهيدي والأدنى والاكتفاء بذلك. وهنا لابد أن نترقّب أضرار النزعة العامية.



لماذا يجب تنمية العواطف الدينية؟



فلو قام أحد بإبقاء عواطفه الدينية في الحد التمهيدي، والحال أن الظروف تقتضي تكاملها، فقد يؤدي هذا الجمود إلى انحرافه. ومن الممكن أن ينهض مثل هذا الشخص شيئاً فشيئاً للوقوف بوجه دينه؛ لأنه بعد مدة من ظهور تلك العواطف الدينية الأولى، سيتلمّس بدائيّتها وسطحيّتها وبالتالي سيسعى للابتعاد عن هذه السطحية. فإن لم يتّجه هذا الابتعاد إلى العمق، قد يُساق إلى الحذف والمواجهة. ولذا لابد من الغور في أعماق هذه العواطف الدينية وإرساء هذا التوجّه البدائي الحاصل للإمام (عج). ويجب الحرص على أن لا توقعنا هذه المودة العامية في الهاوية وترتحل عنا في الوقت الذي نحتاج إليها.




ومن نماذج العلائق العامية التي يمكن الإشارة إليها هو الاهتمام بلقاء الإمام، من دون التوجه إلى مسألة الظهور وفلسفة الغيبة والانتظار. فالذين يحملون مثل هذه العلائق العامية، هم الذين يتشوّقون للقاء الإمام ولكن من دون التوجّه إلى ظهور شمس الإمام من خلف السحاب ومن دون الاكتراث بالآثار والبركات الجمّة المترتبة على الظهور. فإنّ مثل هذه العلاقة وإن كان من الواجب حفظ حرمتها، ولكنّ السؤال هو أنه كيف يمكن ادّعاء العشق وتمنّي اللقاء، من دون الاعتناء بمطاليب الإمام وأهدافه؟

يقول سماحة آية الله الشيخ البهجة (ره):

«هل يمكن أن يكون زعيمنا ومولانا ولي العصر (عج) حزيناً، ونحن مسرورون؟! ويكون باكياً لما ابتلي به أولياؤه ونحن ضاحكون مبتهجون، وفي الوقت ذاته نعتبر أنفسنا من أتباعه؟!»[2]، «يريد أنصاراً يطلبون الإمام لا غير. فالمنتظر للفرج هو الذي ينتظر الإمام لله وفي سبيل الله، لا لقضاء حوائجه الشخصية!»[3] ، «إن الوصول إلى الإمام واللقاء به وحيداً ليس بالأمر المهم ... كلّ منا يفكّر في حوائجه الشخصية، ولا نفكّر بالإمام الذي يعمّ نفعه الجميع والذي هو من أهم الضروريات!»[4].

إنّ الذين يتشوّقون للقاء الإمام لا غير، والذين لا يكترثون بمصائب البشر وبرسالة الإمام، غالباً ما لا يحلّون عقدة من عُقَد الإمام. وإن كان الإمام قد ينفعهم إن كانوا صادقين.




نحن ننادي في دعاء الندبة:

«مَتی تَرانا وَنَراكَ، وَقَدْ نَشَرْتَ لِوآءَ النَّصْرِ تُری؟ أَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَأَنْتَ تَاُمُّ ‏الْمَلَأ، وَقَدْ مَلَأْتَ الْأَرْضَ‏ عَدْلاً؟»[5]

أي أنّي أعشق لقاءك في حال كونك إماماً وحاكماً على العالم. لا أنني أتمنى أن ألقاك في زاوية. علماً بأنه لابد من الاعتراف بأن من حلّ في قلبه شوق اللقاء بالإمام ولو بصورة فردية، ففي الأغلب سيشتاق إلى الظهور ونجاة العالم أيضاً، وهذان الأمران متلازمان. غير أنّ في مقام التبليغ للقاء الإمام (عج) بصورة فردية عثرات ومطبات لابد من اتّقائها.

وكذلك الحال في الدعاء لصاحب الزمان:

«اللَّهُمَّ کُنْ لِوَلیِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ، صَلَواتُك عَلَیهِ وَعَلی‏ آبائِهِ، فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَفِي کُلِّ سَاعَةٍ، وَلِیّاً وَحَافِظاً، وَقَاعِداً وَنَاصِراً، وَدَلِیلًا وَعَیْناً، حَتَّی تُسْکِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً، وَتُمَتِّعَهُ فِیهَا طَوِیلًا.»[6]

ففي هذا الدعاء المشهور، لا نطلب أساساً لقاء الإمام، بل ندعو لسلامته. ندعو أن يكون الإمام سالماً حتى يتحقق فرجه ويتمتع بحكومته. وهذه هي غاية الخلوص النابع عن العشق والمعرفة، بأن لا ينظر الإنسان إلى نفسه ولا يفكّر إلّا في محبوبه.

وفي دعاء العهد أيضاً، الذي تستحب قراءته في كل صباح، والذي كان يعتقد الإمام الخميني (ره) أن قراءته تؤثّر في مصير الإنسان، قبل أن يطلب الإنسان اللقاء منادياً:

«اَللّهُمَّ أَرِني الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ.»

يدعو قائلاً:

«اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیني‏ وَبَینَهُ الْمَوْتُ ... فَأَخْرِجْني‏ مِنْ قَبْري‏ مُؤْتَزِراً کفَني‏، شاهِراً سَیفي‏، مُجَرِّداً قَناتي.» [7]

أي أنّ الأمر المهم بالنسبة لي هو السير في ركاب الإمام، وحكومة الإمام، وحاكمية الحق. وهذا ما هو مشهود بوضوح في سائر مقاطع دعاء العهد وكذلك في باقي الأدعية المتعلقة بالإمام.



يتبع إن شاء الله ...





[1]. «إِلَی مَتَی أَحَارُ فِیكَ یَا مَوْلَايَ وَإِلَی مَتَی وَأَيَّ خِطَابٍ أَصِفُ فِیكَ وَأَيَّ نَجْوَی عَزِیزٌ عَلَيَّ أَنْ أُجَابَ دُونَكَ وَأُنَاغَی عَزِیزٌ عَلَيَّ أَنْ أَبْکِیَكَ وَیَخْذُلَكَ الْوَرَی عَزِیزٌ عَلَيَّ أَنْ یَجْرِيَ عَلَیْكَ دُونَهُمْ مَا جَرَی هَلْ مِنْ مُعِینٍ فَأُطِیلَ مَعَهُ الْعَوِیلَ وَالْبُکَاءَ ... هَلْ قَذِیَتْ عَیْنٌ فَسَاعَدَتْهَا عَیْنِی عَلَی الْقَذَی ... مَتَی نَنْتَفِع‏ مِنْ عَذْبِ مَائِكَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَی؟» إقبال الأعمال للسید بن طاووس، ص298. وكذلك: مفاتیح الجنان، دعاء الندبة.

[2]. در محضر بهجت، ج2، الرقم267.

[3]. نفس المصدر، الرقم276.

[4]. نفس المصدر، الرقم26.

[5]. إقبال الأعمال للسید بن طاووس، ص298. كذلك: مفاتیح الجنان، دعاء الندبة.

[6]. کافی، ج4، ص162.

[7]. مفاتیح الجنان، دعاء العهد. كذلك: المصباح للکفعمي، ص550.




 

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 11:13 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية