هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 04-15-2011, 10:21 AM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اسباب نزول ايات _سورة الحج




سورة الحج



(198) قوله تعالى: {ومنكم من يُتوفى ومنكم من يُرد إلى أرذل العمر ـ الى قوله تعالى ـ ثاني عطفه ليُضل عن سبيل اللّه}(3).
226 ـ ثم ضرب اللّه للبعث والنشور مثلاً، فقال: (وترى الأرض هامدة) أي يابسة ميتة (فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج) أي حسن (ذلك بأن اللّه هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير * وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن اللّه يبعث من في القبور).
وقوله: (ومن الناس من يجادل في اللّه بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير).
قال: نزلت في أبي جهل (ثاني عطفه) قال: تولى عن الحق (ليضل عن سبيل اللّه) قال: عن طريق اللّه والايمان(4).

(199) قوله تعالى: {ومن الناس من يعبد اللّه على حرف ـ الى قوله تعالى ـ ذلك هو الضلال البعيد}(5).
227 ـ حدثني أبي، عن يحيى بن أبي عمران، عن يونس، عن حماد، عن ابن الطيّار، عن أبي عبداللّه (عليه السلام)، قال: (نزلت هذه الآية في قوم وحّدوا اللّه، وخلعوا عِبادة من
____________

3- الحج، الآية: 5 ـ 9.
4- تفسير القمي، ج2، ص79.
5- الحج، الآية: 11 ـ 12.
الصفحة 125 دون اللّه، وخرجوا من الشرك، ولم يعرفوا أن محمداً (صلى الله عليه وآله) رسول اللّه، فهم يعبدون اللّه على شَكّ في محمد (صلى الله عليه وآله) وما جاء به، فأتوا رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) فقالوا: ننظر إن كثُرت أموالنا وعُوفينا في أنفسنا وأولادنا علمنا أنه صادق، وأنه لرسول اللّه، وإن كان غير ذلك نظرنا، فأنزل اللّه: (فإن أصابه خير اطمأنَّ به وإن أصابته فِتنة انقلبَ على وجهه خسر الدنيا والأخرة ذلك هو الخسران المبين * يدعوا من دون اللّه ما لا يضره وما لا ينفعه) انقلب مشركاً، يدعو غير اللّه ويعبد غيره، فمنهم مَن يعرف ويدخل الايمان قلبه، فهو مؤمن ويُصدّق، ويزول عن منزلته من الشك الى الايمان، ومنهم من يلبثُ على شكّه، ومنهم من ينقلب الى الشِرك "(1).

(200) قوله تعالى: {هذان خصمان اختصموا في ربهم}(2).
228 ـ عن ابراهيم بن عبداللّه بن مسلم، عن حجاج بن المِنْهال، بإسناده عن قيس بن سعد بن عبادة، عن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، أنّه قال: " أنا أول من يَجثو للخصومة بين يدي الرحمن "، وقال قيس: وفيهم نزلت: (هذان خصمان اختصموا في ربهم) وهم الذين تبارزوا يوم بدر، علي (عليه السلام) وحمزة وعبيدة، وشيبة وعتبة والوليد(3).
229 ـ عن مسلم والبخاري ـ في حديث ـ في قوله تعالى: (هذان خصمان اختصموا في ربهم) نزلت في علي، وحمزة، وعبيدة بن الحارث الذين بارزوا المشركين يوم بدر: عُتبة وشَيْبة ابنا ربيعة، والوليد بن عتبة(4).

(201) قوله تعالى: {ان الذين كفروا ويصدون عن سبيل اللّه والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد}(5).

____________
1- تفسير القمي، ج2، ص79.
2- الحج، الآية: 19.
3- تأويل الآيات، ج1، ص334، ح3.
4- كشف الغمة، الأربلي، ج1، ص313، وصحيح مسلم، ج4، ص2323، ح3033، وصحيح البخاري، ج6، ص181، ح264.
5- الحج، الآية: 25.


الصفحة 126 230 ـ نزلت في قريش، حين صدّوا رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) عن مكة(1).

(202) قوله تعالى: {ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم}(2).
231 ـ عن الحسين بن محمد، بإسناده الى عبدالرحمن بن كثير، قال: سألت أبا عبداللّه (عليه السلام) عن قول اللّه عزوجل: (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم).
قال: " نزلت فيهم حيث دخلوا الكعبة، فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين (عليه السلام)، فألحَدوا في البيت بظلمهم الرسول (صلى الله عليه وآله) ووليّه (عليه السلام)، فبُعداً للقوم الظالمين "(3).

(203) قوله تعالى: {الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربُّنا اللّه}(4).
232 ـ عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن أبي جعفر الأحول، عن سلاّم بن المستنير، عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول اللّه تبارك وتعالى: (الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربُّنا اللّه)، قال: " نزلت في رسول اللّه (صلى الله عليه وآله)، وعلي، وجعفر، وحمزة، وجرت في الحسين (عليهم السلام) أجمعين "(5).

(204) قوله تعالى: {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ـ الى قوله تعالى ـ عذاب يوم عقيم}(6).
233 ـ عن أبي عبداللّه (عليه السلام): " أن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) أصابته خصاصة، فجاء الى رجل من الأنصار، فقال له: هل عندك من طعام؟
فقال: نعم، يا رسول اللّه، وذبح له عتاقاً، وشواه، فلما أدناه منه تمنّى رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) أن يكون معه علي وفاطمة والحسن، والحسين (عليهم السلام).
فجاء أبو بكر وعمر، ثم جاء علي (عليه السلام) بعدهما، فأنزل اللّه في ذلك: (وما أرسلنا من
____________
1- تفسير القمي، ج2، ص83.
2- الحج، الآية: 25.
3- الكافي، الكليني، ج1، ص348، ح44.
4- الحج، الآية: 40.
5- الكافي، الكليني، ج8، ص337، ح534.
6- الحج، الآية: 52 ـ 55.
الصفحة 127 قبلك من رسول ولا نبي) ولا مُحدّث (إلا اذا تمنّى ألقى الشيطان في أمنيته) يعني فلاناً وفلاناً (فينسخ اللّه ما يلقي الشيطان) يعني لما جاء علي (عليه السلام) بعدهما (ثم يُحكم اللّه أياته) يعني بنصرة أمير المؤمنين (عليه السلام) ".
ثم قال: (ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة) يعني فلانا وفلانا (للذين في قلوبهم مرض) قال: الشك (والقاسية قلوبهم) الى قوله: (الى صراط مستقيم) يعني الى الإمام المستقيم ".
ثم قال: (ولايزال الذين كفروا في مِرية منه) أي في شك من أمير المؤمنين (عليه السلام) (حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم) قال: العقيم: الذي لا مثل له في الأيام(1).

(205) قوله تعالى: {والذين هاجروا في سبيل اللّه ـ الى قوله تعالى ـ إن اللّه لعليم حليم}(2).
234 ـ حدثنا محمد بن هَمام، عن محمد بن اسماعيل، عن عيسى بن داود، عن موسى بن جعفر، عن أبيه (عليه السلام)، في قول اللّه عزوجل: (والذين هاجروا في سبيل اللّه ثم قتلوا أو ماتوا) الى قوله: (إن اللّه لعليم حليم).
قال: " نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام) خاصة "(3).

(206) قوله تعالى: {لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه ـ الى قوله تعالى ـ على الله يسير}(4).
235 ـ حدثنا محمد بن همام، عن محمد بن اسماعيل، عن عيسى بن داود، قال: حدثنا الامام موسى بن جعفر عن أبيه (عليهما السلام)، قال: " لما نزلت هذه الآية: (لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه). جمعهم رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ثم قال: يا معاشر المهاجرين
____________
1- تفسير القمي، ج2، ص85.
2- الحج، الآية: 58 ـ 59.
3- تأويل الآيات، ج1، ص348، ح35.
4- الحج، الآية: 67ـ70.
الصفحة 128 والانصار، ان الله تعالى يقول (لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه) والمنسك هو الامام لكل أمة بعد نبيها، حتى يدركه نبي، ألا وأن لزوم الامام وطاعته هو الدين، وهو المنسك، وهو علي بن أبي طالب (عليه السلام) امامكم بعدي، فاني أدعوكم الى هداه فانه على هدى مستقيم.
فقام القوم يتعجبون من ذلك، ويقولون: والله اذن لننازعن الامر، ولا نرضى طاعته أبداً وان كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) المفتون به.
فأنزل الله عز وجل: (وادع إلى ربك انك لعلى هدى مستقيم * وان جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون * الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون * ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والارض ان ذلك في كتاب ان ذلك على الله يسير)(1).

(207) قوله تعالى: {يا أيها الناس ضرب مثل ـ الى قوله تعالى ـ ضعف الطالب والمطلوب}(2).
236 ـ عن محمد بن يحيى، عن بعض أصحابه، عن العباس بن عامر، عن أحمد بن رزق الغمشاني، عن عبد الرحمن بن الاشل بيّاع الانماط، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: " كانت قريش تلطخ الاصنام التي كانت حول الكعبة بالمِسْك والعَنْبر، وكان يغوث قبال الباب، وكان يعوق عن يمين الكعبة، وكان نسر عن يسارها، وكانوا اذا دخلوا، خرّوا سجّداً ليغوث، ولا ينحنون، ثم يستديرون بحيالهم الى يعوق، ثم يستديرون بحيالهم الى نسر، ثم يلبّون، فيقولون: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك، ألا شريك هو لك، تملكه وما ملك ".
قال: " فبعث الله ذباباً أخضر، له أربعة أجنحة، فلم يبق من ذلك المسك والعنبر شيئاً الا أكله، فأنزل الله عز وجل: (يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف
____________
1- تأويل الآيات، ج1، ص349، ح37.
2- الحج، الآية: 73.
الصفحة 129 الطالب والمطلوب) "(1).


____________

1- الكافي، الكليني، ج4، ص542، ح11.




رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 09:41 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية