هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 03-29-2011, 01:38 AM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الاية الاولى الدالة على الوقت



الاية الاولى
الجمع بين الصلاتين - عبد اللطيف البغدادي - ص 59 - 67
لآية الأولى في سورة هود : ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين ( .
التحقيق حول الآية الكريمة : ‹ صفحة 60 ›
صرح الفقهاء والمفسرون من الفريقين أن الأمر بإقامة الصلاة في هذه الآية الكريمة وارد على الصلوات الخمس المكتوبة ، وأن المراد من الحسنات التي تذهب السيئات إنما هو الصلوات نفسها . وهذا هو الظاهر منها . وقيل : الحسنات هي الصلوات وسائر أنواع الطاعات ، كما جاءت في هذه المعاني روايات صريحة سيمر عليك بعضها . والآية ( كما ترى ) تعرضت لأوقات إقامة الصلاة فجعلتها ثلاثة فقط هي : ( طرفي النهار ( والظاهر - وظواهر القرآن حجة - إن المراد من الطرفين هو الطرف الأول من النهار ، والطرف الثاني منه . . فهذان وقتان ، و ( وزلفا من الليل ( أي ساعات قريبة من الليل ، وهذا الوقت الثالث . ولما كانت صلوات النهار ثلاث : الصبح والظهروالعصر ، فيكون الصبح في الطرف الأول من النهار ، ويكون وقت الظهر والعصر معا في الطرف الثاني منه ، ويبتدئ من زوال الشمس ظهرا وينتهي بغروبها . وصلاة الليل الواجبة إنما هي المغرب والعشاء فيكون وقتهما معا مبينا في قوله : ( وزلفا من الليل ( .
قال شيخنا الطريحي : ( قوله تعالى : ( طرفي النهار " أي أوله وآخره ) ( 1 ) . وقال أيضا : ( قوله : ( وزلفا من الليل ( أي ساعة بعد ساعة ، واحدتها زلفة كظلم وظلمة ، من أزلفه إذا قربه ، فيكون المعنى ساعات متقاربة من ‹ صفحة 61 › الليل ، ومن للتبيين . . . والمراد صلاة المغرب والعشاء ، والمراد بطرفي النهار نصفاه ، ففي النصف الأول صلاة الصبح ، وفي النصف الثاني صلاة الظهر والعصر ) ( 1 ) . فدلت الآية إذا دلالة واضحة على اتساع الوقت وامتداده لصلاتي الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء ، وإن مجموع أوقات الصلوات ثلاثة لا خمسة . وهذا ما مر علينا صريحافي روايات أهل البيت الذين هم مع القرآن ، والقرآن معهم في كل آياته ، ( لن يفترقا ) فاتبعهم .




رد مع اقتباس
قديم 03-29-2011, 01:42 AM   #2
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي اقوال اهل السنة في الاية الاولى



أقوال وروايات أهل السنة في الآية الكريمة :
وإليك أقوال بعض المفسرين ورواياتهم من أهل السنة حول الآية الكريمة :
1 - قال محمد بن جرير الطبري المتوفى سنة 310 في تفسيره : ( ( طرفي النهار ( صلاة الغداة والعشي ) ( 2 ) ونقل الطبري إجماع المفسرين على أن المراد من صلاة طرف النهار الأول صلاة الفجر وهي الغداة ، ثم ذكر اختلاف أهل التأويل ( 3 ) في المراد من الصلاة في الطرف ‹ صفحة 62 › الثاني ، ثم قال : قال بعضهم : عنيت بذلك صلاة الظهر والعصر . قالوا : وهما من صلاة العشي . وروى تأييدا لهذا القول روايات عديدة من طرقهم ، منها ما رواه بسنده عن منصور ، عن مجاهد ، في قوله تعالى : ( وأقم الصلاة طرفي النهار ( قال : الفجر وصلاتي العشي يعني الظهر والعصر . وروى عن مجاهد أيضا من طريقين آخرينم
ثله . وروى مثله أيضا عن محمد بن كعب القرظي من طريقين ، ومثله عن الضحاك أيضا .
ثم روى روايات أخرى في ص 72 تدل على أن صلاة الطرف الثاني هي المغرب ، وأختار هو هذا القول بحجة أن الإجماع حاصل على أن صلاة الطرف الأول من النهار هي صلاة الفجر ، وهي تصلى قبل طلوع الشمس ، فالواجب إذا أن تكون صلاة الطرف الثاني هي صلاة المغرب لأنها تصلى بعد غروب الشمس . نقاش علمي مع الطبري : والحقيقة أنها حجة لا تتفق مع الآية ، لأن نص الآية : ( طرفي النهار ( والمراد من طرفيه أوله وآخره كما نص على ذلك المفسرون واللغويون . وصلاة المغرب لم تكن واقعة في آخر النهار بل واقعة في أول الليل وخارجة عن النهار ، وداخلة تحت قوله تعالى : ( وزلفا من الليل ( كما أن المعلوم أن طرفي الشيء ( أي شئ كان ) منه لا خارج عنه ، فالقول الأول ‹ صفحة 63 › هو الأرجح والمتبادر إلى الذهن ، وهو الذي رواه الكثير من أصحابه ونقل هو أكثر رواياتهم . وقال الطبري في ( ص 73 ) في قوله تعالى : ( وزلفا من الليل ( : فقد قال قوم : ( وزلفا من الليل ( : صلاة المغرب والعشاء . وروى تأييدا لهذا القول روايات عديدة ، منها باسناده عن الحسن من طريقين ، ومنها عنه أيضا أنه قال : قال رسول الله ( ص ) : ( هما زلفتا الليل ، المغرب والعشاء ) وعن مجاهد من طرق ثلاثة أيضا ، وعن المبارك بن فضالة ، عن الحسن : ) وزلفا من الليل ) : المغرب والعشاء . وقال : فقال رسول الله ( ص ) : ( هما زلفتا الليل ، المغرب والعشاء ) . ومثله أيضا عن قتادة ، وعن محمد بن كعب القرظي من ثلاثة طرق ، وعن الضحاك أيضا . هكذا أكثر الطبري من نقل الروايات من طرقهم في هذه الآية من ( ص 71 - 78 ) من الجزء الثاني عشر في إن قوله : ( طرفي النهار ( صلاة الفجر والظهر والعصر ، و ( وزلفا من الليل ( المغرب والعشاء ، فراجع إذا شئت . 2 - وقال أبو بكر احمد بن علي الجصاص الحنفي المتوفى سنة 370 ما نصه : ( من مواقيت الصلوات ، وقال تعالى : ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل ( روى عمرو عن الحسن في قوله تعالى : ( طرفي النهار ( قال : صلاة الفجر ، والأخرى الظهر والعصر ، و ( زلفا من الليل ( قال : المغرب والعشاء ) . ‹ صفحة 64 › ثم قال : فعلى هذا القول قد تضمنت الآية الصلوات الخمس ( 1 ) .
3 - وقال جار الله محمود بن عمر بن محمد الخوارزمي ، المعروف بالزمخشري المعتزلي المتوفى سنة 528 : ( . . . ( طرفي النهار ( غدوة وعشيا ، و ( زلفا من الليل ( ساعات من الليل وهي ساعات قريبة من آخر النهار ، من أزلفه إذا قربه وأزدلف إليه . وصلاة الغدوة : الفجر ، وصلاة العشية : الظهر والعصر ، لأن ما بعد الزوال عشي . وصلاة الزلف : المغرب والعشاء ) ( 2 ) . 4 - وقال محمد بن عمر المعروف بفخر الدين الرازي المتوفى سنة 606 : ( كثرت المذاهب في تفسير ( طرفي النهار ( ، والأقرب أن الصلاة التي تقام في طرفي النهار هي الفجر والعصر ، وذلك لأن أحد طرفي النهار طلوع الشمس ، والطرف الثاني لا يجوز أن يكون صلاة المغرب لأنها داخلة تحت قوله : ( وزلفا من الليل ( فوجب حمل الثاني على صلاة العصر ) ( 3 ) . ‹ صفحة 65 › ثم صرح الفخر الرازي في ( ص 96 ) بدخول المغرب والعشاء تحت قوله تعالى : ( وزلفا من الليل ( ولكنه ( عفى الله عنه ) نسي ذكر صلاة الظهر وكأنها غير داخلة في الآية . نعم قال في تفسير خاتمة الآية : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( : المسالة الأولى في تفسير الحسنات قولان : الأول - قال أبن عباس : المعنى إن الصلوات الخمس كفارات لسائر الذنوب بشرط الاجتناب عن الكبائر . فحديث أبن عباس هذا ، صريح في إن الصلوات الخمس داخلة في الآية الكريمة ، وأوقاتها ثلاثة لا خمسة . 5 - وقال الحافظ إسماعيل بن كثير الدمشقي المتوفى سنة 774 : ( قوله تعالى : ( وأقم الصلاة طرفي النهار ( قال الحسن في رواية ، وقتادة والضحاك وغيرهم : هي الصبح والعصر ( 1 ) . وقال مجاهد : هي الصبح في أول النهار ، والظهر والعصر مرة أخرى . ( وزلفا من الليل ( قال أبن عباس ، ومجاهد ، والحسن وغيرهم : يعني صلاة العشاء . وقال الحسن في رواية أبن المبارك عن مبارك بن فضالة عنه ( وزلفا من الليل ( يعني المغرب والعشاء . قال رسول الله : وهما زلفتا الليل ، المغرب والعشاء ، وكذا قال مجاهد ، ومحمد بن كعب ، وقتادة ، والضحاك : إنها صلاة المغرب والعشاء ) ( 2 ) . ‹ صفحة 66 › 6 - وقال جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 991 : ( وأخرج عبد الرزاق ، وأبن جرير ، وأبن أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، عن مجاهد في قوله ( وأقم الصلاة طرفي النهار ( قال : صلاة الفجر وصلاتي العشي يعني الظهر والعصر . . . ( وزلفا من الليل ( قال : المغرب والعشاء . وأخرج أبن جرير ، وأبن أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن الحسن في قوله تعالى : ( وأقم الصلاة طرفي النهار ( قال : الفجر والعصر ، ( وزلفا من الليل ( قال : هما زلفتان : صلاة المغرب وصلاة والعشاء . قال : وقال رسول الله ( ص ) : هما زلفتا الليل . وأخرج أبن جرير ، ومحمد بن نصر ، وأبن مردويه ، عن أبن مسعود في قوله : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( قال : الصلوات الخمس . وأخرج عبد الرزاق ، والفريابي ، وأبن أبي شيبة ، ومحمد بن نصر ، وأبن جرير ، وأبن المنذر ، وأبن أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، عن أبن عباس في قوله تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( قال : الصلوات الخمس ، و ( الباقيات الصالحات ) قال : الصلوات الخمس ( 1 ) . وأكثر السيوطي من نقل الروايات المتظافرة في سبب نزول الآية ، وأن الحسنات فيها هي الصلوات الخمس من ( ص 351 ) إلى ( ص 355 ) فراجع إذا شئت . ‹ صفحة 67 › 7 - وقال الجلالان ، جلال الدين محمد بن أحمد المحلي ، وجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي في ( تفسير الجلالين ) : ( وأقم الصلاة طرفي النهار : الغداة والعشي أي الصبح والظهر والعصر ، ) وزلفا ) جمع زلفة أي طائفة ( من الليل ) أي المغرب والعشاء ، ( إن الحسنات ( الصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ( الذنوب الصغائر . . ) ( 1 ) . 8 - وقال أبو السعود العمادي في تفسيره المطبوع على هامش ( مفاتيح الغيب ) : ( وأقم الصلاة طرفي النهار : أي غدوة وعشية ، وانتصابه على الظرفية لكونه مضافا إلى الوقت ( وزلفا من الليل ( أي ساعات منه قريبة من النهار ، والمراد بصلاتهما الغداة والعصر ، وقيل : الظهر موضع العصر ، لأن ما بعد الزوال عشى ، وصلاة الزلف ، المغرب والعشاء . . . إلى أن قال : ( إن الحسنات ( التي من جملتها بل عمدتها ما أمرت به من الصلوات ( يذهبن السيئات ( التي قل ما يخلو منها البشر أي يكفرونها . وفي الحديث : " إن الصلاة إلى الصلاة كفارة لما بينهما ما اجتنبت الكبائر " . . . )
مكتبة أهل البيت (ع) - الإصدار الأول9 - وقال الشيخ طنطاوي جوهري المدرس بالجامعة المصرية ومدرسة دار العلوم : ‹ صفحة 68 › ( وأقم الصلاة طرفي النهار : غدوة وعشية ، وهو منصوب على الظرفية لأنه مضاف إلى الظرف ، وصلاة طرفي النهار الأول ، الصبح ، وطرف النهار الثاني الظهر والعصر . . . ( وزلفا من الليل ( الزلف : جمع زلفة ، من أزلفه إذا قربه أي ساعات من الليل قريبة من آخر النهار ، وهي صلاة المغرب والعشاء . . . ( إن الحسنات ( كالصلوات الخمس ( يذهبن السيئات ( أي الذنوب . وفي الحديث : " إن الصلوات الخمس تكفر ما بينهما من الذنوب " ، ومثل الصلوات جميع الطاعات . قال عليه - وآله - الصلاة والسلام : " واتبع السيئة الحسنة تمحها " ) ( 1 ) . 10 - وقال الأستاذ سيد قطب في تفسيره : ( ومن الاستقامة إقامة الصلاة في أوقاتها ، والآية هنا تذكر طرفي النهار ، وهما أوله وآخره ، وزلفا من الليل أي قريبا من الليل ، وهذه أوقات الصلاة المفروضة دون تحديد عددها ، والعدد محدود بالسنة ، ومواقيته كذلك ) ( 2 ) . ونسجل هنا ملاحظة على عبارة الأستاذ سيد قطب جديرة بالانتباه ، وهي أن مواقيت الصلاة محددة بهذه الآية حسب اعترافه ، كما هي محددة في السنة فقوله : " ومواقيته كذلك " عبارة زائدة لا يجوز عطفها على عدد الصلاة ، فأن الآية لم تتعرض لعدد الصلاة وإنما تعرضت لأوقاتها وأنها ثلاثة فقط ( طرفي النهار ، وزلفا من الليل ( .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 03:03 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية