هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 08-21-2010, 06:29 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شعور الامام بالأولوية والأحقية



[ الرد على الكاتب الكاذب 11 ]

دفع أباطيل الكاتب

- السيد المرتضى المهري –

ص 24 – 27

شعور الامام بالأولوية والأحقية

وفي ص 21 : وبالرغم من شعور الإمام علي بالأحقية والأولوية في الخلافة ، إلا أنه عاد فبايع أبا بكر ، وذلك عندما حدثت الردة ، حيث مشى إليه عثمان بن عفان فقال له : يا ابن عم ، إنه لا يخرج أحد إلى قتال هؤلاء وأنت لم تبايع

( المرتضى ، الشافي ، ج 3 ص 242 ) فأرسل إلى أبي بكر أن يأتيه فأتاه أبو بكر فقال له : والله ما نفسنا عليك ما ساق الله إليك من فضل وخير ، ولكنا كنا نظن أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا ، وخاطب المسلمين قائلا : إنه لم يحبسني عن بيعة أبي بكر ألا أكون عارفا بحقه ، ولكنا نرى أن لنا في هذا الأمر نصيبا استبد به علينا ثم بايع أبا بكر ، فقال المسلمون : أصبت وأحسنت .


يروي الكاتب هاتين الروايتين عن المرتضى في الشافي وكأنه هو الراوي لها مع أنه رواها ضمن مجموعة من الروايات في نفس القضية عن البلاذري وقد قال فيه : وحاله في الثقة عند العامة والبعد عن مقاربة الشيعة والضبط لما يرويه معروف ( 2 ) .

وغرض الشريف من نقل هذه الروايات اثبات ان بيعته عليه السلام لم تكن بطيب خاطر وتأييد لخلافة أبي بكر ولذلك قال في ذيل الحديث المذكور :

ومن تأمل هذا الخبر وما جرى مجراه علم كيف وقعت الحال في البيعة وما الداعي إليها ولو كانت الحال سليمة والنيات صافية والتهمة مرتفعة لما منع عمر ابا بكر ان يصير إلى أمير المؤمنين عليه السلام وحده وهذا امر ورد في الخبر المذكور ولم ينقله الكاتب لأنه ينافي غرضه الذي يتوخاه من نقل الحديثين المذكورين .

صدر الرواية هكذا : عن عائشة قالت :

لم يبايع علي أبا بكر حتى ماتت فاطمة بعد ستة ‹ صفحة 25 › أشهر فلما ماتت ضرع ( ! ) إلى صلح أبي بكر فأرسل اليه ان يأتيه فقال عمر : لا تأته وحدك قال وماذا يصنعون بي . . . . .

ثم يفسر الكاتب ما نفث به صدر الإمام عليه السلام طيلة أيام خلافته من شكاوى عما صنع به القوم بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله فيقول :
ولا شك ان تمنع الإمام علي من المسارعة إلى بيعة أبي بكر كان بسبب أنه كان يرى نفسه أولى وأحق بالخلافة وهو كذلك ، أو كان يرى ضرورة مشاركته في الشورى وعدم جواز الاستبداد بها دونه ، وقد سأله رجل من بني أسد :

كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به ؟ فقال : يا أخا بني أسد . . . أما الاستبداد بهذا المقام ونحن الأعلون نسبا والأشد برسول الله صلى الله عليه وآله نوطا ، فإنها كانت أثرة شحت عليها نفوس قوم وسخت عنها نفوس آخرين .

ينقل الكاتب هنا بعض الاخبار والخطب مما يوهم انه عليه السلام انما كان يرى نفسه أحق بالخلافة من جهة الفضل والعلم والجهاد ولا يدعي نصا على نفسه وانما كان يؤمن بالشورى كمبدأ لتعيين الخليفة ولذلك بايع أبا بكر فلنلاحظ الاخبار والخطب :

1 - خطبة 162 من نهج البلاغة وهي التي نقلناها آنفا عن الكاتب . وقد قال الامام بعد الجملة المذكورة والحكم الله والمعود اليه يوم القيامة . . .

ولنتأمل الخطبة هل معنى العبارة ان الامام يؤمن بالشورى كمبدأ لتعيين الخليفة ؟ فلو صح ذلك فلماذا يشكو الامام المتقمصين للخلافة ؟

وما ذنبهم إذا كان الناس اختاروهم للقيادة ؟ أليس الواجب عليهم القيام بأعبائها إذا اختارتهم الأمة فلماذا يعبر الامام عنها بالإثرة . والأثرة : الشئ يؤخذ ممن هو حق له أو نفس الأخذ من دون استحقاق ، وفي الفائق انه الاستئثار بالفئ وغيره . وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله قوله للأنصار : انكم ستلقون بعدي اثرة فاصبروا . واعتقاد الامام انه أحق بالخلافة وأصلح لها حسب نظرية الشورى لا يعني الا ان الأولى للناس ان يختاروه اماما فان لم يفعلوا فلا شئ عليهم ولا على الذي يختارونه وليست هنا خلافة مغتصبه أو وضع في غير محله فان محله هو الذي يختاره الناس سواء أصابوا الأصلح أم أخطأوا بل لا يجب عليهم ان يتحروا الأصلح فلماذا هذه الشكاوى وممن ؟ ولماذا التعبير بان نفوسا شحت عليها وبخلت بها لو لم يكن له عليه السلام حق ثابت ؟

ولماذا يهددهم بان الحكم الله واليه يوم القيامة ؟ ثم يتابع الكاتب فيروي الخطبة الشقشقية متقطعة ونحن نرويها كاملة ليتضح الامر : أما والله لقد تقمصها فلان ( وفي نسخة ابن أبي قحافة ) وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحا .

ينحدر عني السيل ، ولا يرقى إلي الطير ، فسدلت دونها ثوبا ، وطويت عنها كشحا .

وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء ، أو أصبر على طخية عمياء ، يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، ‹ صفحة 26 › ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه ! فرأيت أن الصبر على هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجا ، أرى تراثي نهبا ، حتى مضى الأول لسبيله ، فأدلى بها إلى فلان ( وفي نسخة ابن الخطاب ) بعده .

ثم تمثل بقول الأعشى :

شتان ما يومي على كورها * ويوم حيان أخي جابر

فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته - لشد ما تشطرا ضرعيها !

- فصيرها في حوزة خشناء يغلظ كلمها ، ويخشن مسها ، ويكثر العثار فيها ، والاعتذار منها ، فصاحبها كراكب الصعبة إن أشنق لها خرم وإن أسلس لها تقحم ، فمني الناس - لعمر الله - بخبط وشماس . وتلون واعتراض ، فصبرت على طول المدة .

وشدة المحنة ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أني أحدهم . فيا لله وللشورى !

متى اعترض الريب في مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر !

لكني أسففت إذ أسفوا . وطرت إذ طاروا ، فصغا رجل منهم لضغنه ، ومال الآخر لصهره ، مع هن وهن ، إلى أن قام ثالث القوم نافجا حضنيه ، بين نثيله ومعتلفه ، وقام معه بنو أبيه يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع ، إلى أن انتكث عليه فتله ، وأجهز عليه عمله ، وكبت به بطنته ! فما راعني إلا والناس كعرف الضبع إلي ، ينثالون علي من كل جانب ، حتى لقد وطئ الحسنان ، وشق عطفاي ، مجتمعين حولي كربيضة الغنم . فلما نهضت بالأمر نكثت طائفة ، ومرقت أخرى ، وقسط آخرون : كأنهم لم يسمعوا الله سبحانه يقول : تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا ، والعاقبة للمتقين بلى !
والله لقد سمعوها ووعوها ، ولكنهم حليت الدنيا في أعينهم ، وراقهم زبرجها ! أما والذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ، لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجة بوجود الناصر ، وما أخذ الله على العلماء ألا يقاروا على كظة ظالم . ولا سغب مظلوم ، لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أولها ، ولألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز !

( 1 ) ونستعرض الآن العبارات التي وردت في هذه الخطبة وتدل على أنه عليه السلام يرفض الشورى ولا يرى لغيره حقا بالخلافة لا بشورى ولا بغيرها ويعتقد انه حق غصب منه :

1 - تقمصها . . . اي لبسها ولا يحق له ذلك . . . ولو كان الامر موكولا إلى الناس يختارون من يريدون حسب نظرية الشورى لكانت الخلافة بعد اختيارهم - كما يزعمه الزاعمون - حقا له وليس قميصا لغيره لبسه ابن أبي قحافة غصبا وظلما . ‹ صفحة 27 ›

2 - وانه ليعلم ان محلي منها محل القطب من الرحى . يشبه الإمام عليه السلام الخلافة والإمامة بالرحى ونفسه الزكية بقطبها والرحى لا تدور الا على قطبها فهو يرى لنفسه منزلة لا يمكن للخلافة الا ان تدور عليه وتكون بيده سواء أراد الناس أم ابوا ولو كان الامر موكولا إلى الناس لم يكن لاحد منزلة القطب في رحى الخلافة وانما القطب لها من اختاره الناس سواء كان صالحا أم غير صالح إذ لا حق لاحد خارج نطاق الشورى وانتخاب الناس .

والطريف ان الإمام عليه السلام يعلن بان أبا بكر يعلم ذلك ومن أين علمه أبو بكر مع أنهم كانوا يزعمون أن عليا شاب لا ترضى بزعامته مشايخ العرب فلا معنى لهذه الجملة الا الإشارة إلى النص الذي كان يعلم به أبو بكر كما يعلمه سائر الصحابة .

3 - وطفقت أرتئي بين ان أصول بيد جذاء . . .
هذه العبارة تدل بوضوح على أنه عليه السلام لو كانت له يد قادرة على الحرب وأعوان على الصولة على القوم لحاربهم وقاتلهم واخذ منهم الزعامة بالقوة وانما منعه عن ذلك فقد أنصار أقوياء يبذلون النفس في سبيل الحق . وعلى ماذا يقاتل الامام لو لم يكن له حق مغصوب مسلوب ؟ ! ولو كان الامر شورى وبانتخاب الناس فالحق هو ما اختاروه ولم يكن هناك ما يبرر الصولة على القوم والإطاحة بهم فهذه الجملة صريحة في أن له عليه السلام حقا ثابتا في زعامة المسلمين ليس لاحد ان يغتصبه سواء تجمعت الأمة على أحد أم تفرقوا .

وقد تكرر من الإمام عليه السلام القول بهذا المضمون فمنها قوله في الخطبة ( 5 ) من نهج البلاغة :

ايها الناس شقوا أمواج الفتن بسفن النجاة ، وعرجوا عن طريق المنافرة ، وضعوا تيجان المفاخرة ، أفلح من نهض بجناح ، أو استسلم فأراح ، ماء آجن ، ولقمة يغص بها آكلها ، ومجتني الثمرة لغير وقت إيناعها كالزارع بغير أرضه ، فإن أقل يقولوا : حرص على الملك ، وإن أسكت يقولوا : جزع من الموت .

هيهات بعد اللتيا والتي !

والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه ، بل اندمجت على مكنون علم لو بحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطوي البعيدة . قال ابن أبي الحديد في ذيل الخطبة : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله ، واشتغل علي عليه السلام بغسله ودفنه ، وبويع أبو بكر ، خلا الزبير وأبو سفيان وجماعة من المهاجرين بعباس وعلي عليه السلام لإجالة الرأي ، وتكلموا بكلام يقتضي الاستنهاض والتهييج ، فقال العباس رضي الله عنه :

قد سمعنا قولكم فلا لقلة نستعين بكم ، ولا لظنة نترك آراءكم ، فأمهلونا نراجع الفكر ، فإن يكن لنا من الاثم مخرج يصر بنا وبهم الحق صرير الجدجد ، ونبسط إلى المجد أكفا لا نقبضها أو نبلغ المدى ، وإن تكن الأخرى ، فلا لقلة في العدد ولا لوهن في الأيد ، والله لولا أن الاسلام قيد الفتك ، لتدكدكت جنادل صخر يسمع اصطكاكها من المحل العلي .
فحل علي عليه السلام حبوته ، وقال : الصبر حلم ، والتقوى دين ، والحجة محمد ، والطريق الصراط ، ايها الناس شقوا أمواج الفتن . . . . ( الخطبة ) . . . . فدخل إلى منزله وافترق القوم ( 1 ) . وفي تذكرة ابن الجوزي : لما دفن رسول الله . . . .

ونقل الخطبة باختلاف ( 2 )

وقوله عليه السلام : أفلح من نهض بجناح واستسلم فأراح كالصريح في أنه لو كان له جناح لنهض وقام بالسيف ولكن حيث لا جناح له فهو يستسلم ليريح الناس ولا يوجب ازعاجهم دون جدوى .

وفي الشطر الأخير من الخطبة بين عليه السلام ان استسلامه ليس خوفا من الموت وقد أنس به مليا في خضم الحروب فهو آنس به من الطفل بثدي أمه ولكنه انطوى على مكنون علم يمنعه من المطالبة بالقوة وهو - كما بينه في مواضع كثيرة - خوف الفتنة وانقسام المسلمين ، والضغائن الجاهلية بعد كامنة في النفوس ، فان وجدت لها مخرجا فارت ، وعاد الامر جذعة ، وارتد الناس إلى الجاهلية ، والمنافقون يكيدون للدين الحديث المكائد ، وفي المسلمين سماعون لهم . والخطر محدق بهم من الخارج أيضا حيث الإمبراطوريات المهددة تحاول انتهاز الفرص للقضاء على كل خطر يهدد كيانها . ولذلك رد الإمام عليه السلام اقتراح أبي سفيان بأنه يملأ المدينة خيلا ورجلا .

وقوله عليه السلام في الخطبة ( 26 ) : فنظرت فإذا ليس لي معين إلا اهل بيتي فضننت بهم عن الموت وأغضيت على القذى ، وشربت على الشجا ، وصبرت على اخذ الكظم وعلى أمر من طعم العلقم ( 3 ) .

ومثله على اختلاف يسير الخطبة 217 ففيها :

فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا ذاب ولا ساعد الا اهل بيتي فضننت بهم عن المنية فأغضيت على القذى وجرعت ريقي على الشجا وصبرت من كظم الغيظ على امر من العلقم وآلم للقلب من وخز الشفار ( 4 ) .


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 24 ›

( 1 ) للاطلاع راجع الغدير 1 : 270 .
وانظر : مسند أحمد بن حنبل : 4 | 281 ، وذكره عن أحمد في كنز العمال : 6 | 397 ، فضائل أحمد : 111 ، 164 ، مصنف ابن أبي شيبة : 12 | 78 | 1267 ، تاريخ بغداد : 8 | 290 ، البداية والنهاية : 5 | 210 ، مناقب الخوارزمي : 94 ، كفاية الطالب : 62 ، فرائد السمطين : 1 | 38 ، 71 . الرياض النضرة : 2 | 169 ، وسيلة المآل في عد مناقب الآل : 109 ( مخطوط ) .
( 2 ) الشافي 3 : 240 .

‹ هامش ص 26 ›

( 1 ) شرح نهج البلاغة لمحمد عبدة 1 : 34 ( الخطبة الشقشقية ) .
‹ هامش ص 28 ›
( 1 ) نهج البلاغة 1 : 218 .
( 2 ) تذكرة الخواص : 128 ، البحار 28 : 233 .
( 3 ) نهج البلاغة 1 : 122 .
( 4 ) نهج البلاغة ، صبحي الصالح : 336 .

تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 05:07 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية