هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 03-29-2011, 02:59 AM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الاحاديث من واحد الى عشرة التي تدل على الجمع



مواقيت الصلاة في السنة 1
الجمع بين الصلاتين - عبد اللطيف البغدادي - ص 132 - 139
مواقيت الصلوات في السنة النبوية :
ألحق علماء الأصول ( من الشيعة ) بسنة النبي ( ص ) سنة أهل بيته ، لوجود أدلة كثيرة من الكتاب والسنة النبوية والعقل على إمامتهم وعصمتهم ، وعدم صدور الذنب والخطأ والسهو منهم سلام الله عليهم ، وانهم مثال له ( ص ) ‹ صفحة 133 › في عصمته وفي حجية أقواله وأفعاله وتقريراته ، وأنهم ناطقون عن حقائق القرآن وسنة النبي ( ص ) ، فالسنة عند الشيعة إنما هي سنة المعصوم المقطوع بعصمته وهم النبي وأهل بيته الأطهار دون غيرهم . وألحق علماء الأصول ( من أهل السنة ) بسنة النبي ( ص ) سنة أصحابه ، إذ أن الصحابة عندهم كلهم عدول ويقتدى بهم وبأفرادهم ، وحيث أن سنة أهل البيت وسنة الأصحاب موضع خلاف ، ونحن الآن في معرض الدليل المتفق عليه من السنة النبوية - في مواقيت الصلوات - فلذا نقتصر عليها ، وننقلها من طرق أهل السنة إتماما للحجة ، وإليك بيانها : 1 - روىالبخاري في ( صحيحه ) بسنده عن أبن مسعود : ( أن رجلا أصاب من امرأة قبلة فأتى النبي ( ص ) فأخبره فأنزل الله : ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ( فقال الرجل : يا رسول الله ألي ؟ قال : لجميع أمتي كلهم ) ( 1 ) .
قال الكرماني عند شرحه لهذه الرواية ( ص 181 ) : وقيل : نزلت في أبي اليسر - بفتح الياء وفتح السين المهملة - الأنصاري ، كان يبيع التمر ، فأتته امرأة فأعجبته ، فقال لها : إن في البيت أجود من هذا التمر ، فذهب بها إلى بيته فضمها إلى نفسه وقبلها فقالت له : اتق الله ، فتركها وندم . فأتى رسول الله ( ص ) فأخبره بما فعل ، فقال : انتظر أمر ‹ صفحة 134 › ربي ، فلما صلى العصر نزلت ، فقال له رسول الله ( ص ) : اذهب فإنها كفارة لما عملت . وروي أن عمر ( قال : أهذا له خاصة أم للناس ؟ فقال : بل للناس عامة . ونقل الحديث عن ( صحيح البخاري ) أبنكثير الدمشقي في تفسير الآية ، ثم قال : ( وهكذا رواه في كتاب الصلاة ، وأخرجه في التفسير عن مسدد عن يزيد بن زريع بنحوه ، ورواه مسلم ، واحمد ، وأهل السنن إلا أبا داود من طرق عن أبي عثمان النهدي ) ( 1 ) . وقال السيوطي في ( الدر المنثور ) في تفسير الآية : ( واخرج احمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، والنسائي ، وأبن ماجة ، وأبن جرير ، وأبن المنذر ، وأبن أبي حاتم ، وأبو الشيخ وأبن حيان عن أبن مسعود - وذكر الحديث - ) ( 2 ) . وأكثر السيوطي من ذكر مصادر هذه القصة وطرقها العديدة في سبب نزول الآية ، وإن الصلاة فيها هي المكتوبة ، وهي الحسنات التي تذهب السيئات . 2 - روى احمد بن حنبل في ( مسنده ) بسنده عن عثمان عن النبي ( ص ) في قوله تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( قال : هي الصلوات الخمس ( 3 ) . ‹ صفحة 135 › 3 - روى البخاري في ( صحيحه ) بسنده عن أبي هريرة أنه سمع رسول الله ( ص ) يقول : " أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمسا ما تقولون ذلك يبقي من درنه ؟ قالوا : لا يبقى من درنه شئ ، قال : فذلك مثل الصلوات الخمس ، يمحو الله بها الخطايا " ( 1 ) . ونقله عن ( الصحيح ) ابن كثير الدمشقي في تفسير قوله تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( ( 2 ) . وقال السيوطي في ( الدر المنثور ) في تفسير الآية : ( وأخرج البخاري ، ومسلم ، وابن مردويه ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله ( ص ) . . . وذكر الحديث ) ( 3 ) .
4 - روى أحمد بن حنبل في ( مسنده ) بسنده عن عثمان عن النبي ( ص ) أنه قال : " أرأيت لو كان بفناء أحدكم نهر يجري ، يغتسل منه كل يوم خمس مرات ما كان يبقى من درنه ؟ قالوا : لا شئ ، قال : إن الصلوات تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن " ( 4 ) . ‹ صفحة 136 › 5 - روى أحمد في ( مسنده ) مسندا عن سعد بن أبي وقاص ، قال ( ص ) : " إنما الصلاةكمثل نهر جار بباب رجل غمر عذب ، يقتحم فيه كل يوم خمس مرات فما ترون يبقى ذلك من درنه ؟ " ( 1 ) . وحديث النبي ( ص ) بتمثيل الصلوات الخمس بالنهر الجاري من الأحاديث الشهيرة التي روتها الصحاح والسنن والمسانيد وكتب التفسير ، عن جمع من كبار الصحابة ، وهو تفسير منه ( ص ) لقوله تعالى : ( إن الحسنات يذهبن السيئات ( وأنها هي الصلوات الخمس المذكورة في الآية بأوقاتها الثلاثة ، وقد نص النبي على ذلك . ولذا أخرج المفسرون هذه الأحاديث عند تفسير الآية .
6 - كما نقل شيخنا الطبرسي في ( مجمع البيان ) ( 2 ) عند تفسير الآية ، عن المفسرين من علمائنا قال : ( ورووا عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت أحدهما - أي الإمام الباقر ، أو الصادق ( ع ) - يقول : إن عليا عليه السلام أقبل على الناس فقال : أي آية في كتاب الله أرجى عندكم ؟ فقال بعضهم : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به . . . ( [ سورة النساء / 49 و 117 ] فقال ( : حسنة وليست إياها : وقال بعضهم : ( ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه . . . ( [ سورة النساء / 111 ] قال : حسنة وليست إياها .
وقال بعضهم : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ( [ سورة الزمر / 54 ] قال : حسنة وليست إياها . وقال بعضهم : ( والذين إذا فعلوا فاحشة . . . ( [ سورة آل عمران / ‹ صفحة 137 › 136 ] قال : حسنة وليست إياها . قال : ثم أحجم الناس ، فقال : ما لكم يا معشر المسلمين ؟ فقالوا : لا والله ما عندنا شئ ، قال : سمعت حبيبي رسول الله ( ص ) يقول : أرجى آية في كتاب الله : ( وأقم الصلاة طرفي النهار ( وقرأ الآية كلها ، وقال : يا علي والذي بعثني في الحق بالحق بشيرا ونذيرا ، أن أحدكم ليقوم من وضوئه فتساقط عن جوارحه الذنوب ، فإذا استقبل بوجهه وقلبه لم ينفتل وعليه من ذنوبه شئ كما ولدته أمه ، فأن أصاب شيئا بين الصلاتين كانله مثل ذلك حتى عد الصلوات الخمس ، ثم قال : يا علي إنما منزلة الصلوات الخمس لأمتي كنهر جار على باب أحدكم ، فما يظن أحدكم لو كان في جسده درن ثم أغتسل في ذلك النهر خمس مرات أكان يبقى في جسده درن ؟ فكذلك والله الصلوات الخمس لأمتي ) .
7 - روى الطبري في ( تفسيره ) ، وابن كثير الدمشقي في ( تفسيره ) ، والسيوطي في ( الدر المنثور ) ، في تفسير قوله تعالى : ( وزلفا من الليل ( عن الحسن ( المعروف بالبصري ) من طرق عديدة أنه قال : قال رسول الله ( ص ) : هما زلفتا الليل المغرب والعشاء ( 1 ) .
8 - روى الحاكم بسنده عن عبد الله بن فضالة عن أبيه ، قال : علمني رسول الله ( ص ) فكان مما علمني : حافظ على الصلوات الخمس ، فقلت : إن هذه ساعات لي فيها أشغال فمرني بأمر جامع إذا أنا فعلته أجزأ عني . فقال : " حافظ على العصرين " - وما كانت من لغتنا - فقلت : وما العصران ؟ قال : صلاة قبل طلوعالشمس ، وصلاة قبل غروبها . ‹ صفحة 138 › قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه ، وعبد الله هو ابن فضالة بن عبيد ، وقد خرج له في الصحيح حديثان ( 1 ) . ورواه الحافظ محمد بن أحمد الذهبي في ( تلخيص المستدرك ) المطبوع بأسفله بالنص المذكور . ونقله السيوطي في تفسيره ( الدر المنثور ) عن الحاكم ، ولكنه أسقط أوله كما مرت الإشارة إلى ذلك . والحديث فيه إشارة صريحة إلى الآية الكريمة من سورة طه ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ( ولذا ذكره بعض المفسرين عند تفسير الآية ، فراجع إذا شئت .
9 - وروى مسلم في ( صحيحه ) بسنده عن أبي بكر بن عمارة بن رؤيبة عن أبيه قال : " سمعت رسول الله ( ص ) يقول : لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ، يعني الفجر والعصر ، فقال له رجل من أهل البصرة : أنت سمعت هذا من رسول الله ( ص ) قال : نعم ، قال الرجل : وأنا أشهد إني سمعته من رسول الله ، سمعته أذناي ورعاه قلبي " ( 2 ) ورواه النسائي في ( سننه ) ( 3 ) ، وأبو داود أيضا ( 4 ) . ‹ صفحة 139 › وأخرجه السيوطي في ( الدر المنثور ) ج 4 / 312 عن أبن أبي شيبة ، ومسلم ، وأبي داود ، والنسائي ، ولكنه اختصره فأسقط آخره . وكذلك رواه أبن كثير الدمشقي في ( تفسيره ) ج 3 / 170 نقلا عن احمد بن حنبل ، ومسلم ، وأسقط آخره أيضا وأخرجه البخاري في ( صحيحه ) بسنده عن أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف قال : سمعت أبا أمامة يقول : صلينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عم ما هذه الصلاة التي صليت ؟ قال : العصر وهذه صلاة رسول الله ( ص ) التي كنا نصلي معه ( 1 ) . قال الكرماني في شرحه : وكانت دار أنس بجنب المسجد .
10 –
وأخرجه البخاري في ( صحيحه ) بسنده عن أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف قال : سمعت أبا أمامة يقول : صلينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عم ما هذه الصلاة التي صليت ؟ قال : العصر وهذه صلاة رسول الله ( ص ) التي كنا نصلي معه ( 1 ) . قال الكرماني في شرحه : وكانت دار أنس بجنب المسجد . ورواه مسلم في صحيحه ( ج 1 / 233 ) . ورواه النسائي في ( سننه ) بشرح جلال الدين السيوطي ( ج 1 / 253 ) . وقال الشارح جلال الدين : قوله ( حتى دخلنا على أنس بن مالك ) أي وبيته في جنب المسجد . وهذا يفيد تعجيل العصر بلا ريب . . وهذا كان حين ولي عمر بن عبد العزيز المدينة نيابة لا في خلافته ، لأن أنسا ( توفي قبل خلافة عمر بن عبد العزيز بنحو تسع سنين . .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 06:06 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية