هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 81 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 07-21-2010, 05:06 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سنة الله تعالى وسنة رسول الله ( ص ) في التربة الشريفة



سنة الله تعالى وسنة رسول الله ( ص ) في التربة الشريفة :

حينما صدرت هذه الأحاديث الشريفة عن أهل البيت عليهم السلام ، لم يكن السجود على الخمرة أو على التربة الزاكية الحسينية يعد شركا وكفرا وبدعة عند المسلمين إذ كان قد استمر العمل في عصر الرسول ( ص ) والصحابة الكرام رضي الله عنهم في السجود على الخمرة ، ولما كان معروفا عندهم التبرك برسول الله ( ص ) وآثاره وآله وذويه ( وقد أفردنا ذلك برسالة تنشرها مجلة الهادي ) بحيث لا ريب في ذلك عند أي من الصحابة والتابعين وقتئذ ، والحسين من آله وذويه ، بل هو روحه ونفسه وبضعة منه ، ولحمه لحمه ودمه دمه ، فكيف يشك صحابي أو تابعي في فضل ‹ صفحة 132 › الحسين الشهيد ( ع ) وفي التبرك به وبتربته .
بل اتضح من أدلة تبرك الصحابة برسول الله وآثاره وآله وأقربائه ، أن التبرك بتربة ( ع ) لم يكن مورد شك وريب ، كيف وقد قال السمهودي في كتابه وفاء الوفاء ج 2 ص 544 : " كانوا ( يعني الصحابة وغيرهم ) يأخذون من تراب القبر - يعني قبر النبي ( ص ) - فأمرت عائشة فضرب عليهم ، وكانت في الجدار كوة فكانوا يأخذون منها ، فأمرت بالكوة فسدت " ومعلوم أن منعها لهم لم يكن إلا لأن أخذ التراب دائما يوجب خراب البقعة المباركة ، لا لأنه شرك ، لأنه لو كان لذلك لصرحت به ولأنكره الصحابة ، كيف والأخذ هم فيهم الصحابي وغيره وطبعا بمرأى منهم وبمسمع . وفي وفاء الوفاء أيضا ج 1 ص 69 ، عن نزهة الناظرين للبرزنجي ص 116 ط مصر في البحث عن حرمة المدينة وحكم اخراج ترابها قال : ويجب على من أخرج شيئا من ذلك ( يعني تراب المدينة ) رده إلى محله ، ولا يزول عصيانه إلا بذلك ما دام قادرا عليه .
نعم ، استثنوا من ذلك ما دعت الحاجة إليه للسفر كآنية من تراب الحرم وما يتداوى به منه ، كتراب مصرع حمزة رضي الله عنه للصداع ، وتربة صهيب رضي الله عنه لاطباق السلف والخلف على نقل ذلك .
وقد روي أن عمر بن الخطاب تبرك وتوسل بالعباس عم النبي ( ص ) في الاستسقاء وتوسل عباس رحمه الله تعالى بعلي أمير المؤمنين ( ع ) ( 1 ) ، وتبرك مصعب بن الزبير بالحسين ( ع ) ، فإذا كانوا ‹ صفحة 133 › يتبركون بآثار رسول الله ( س ) وأقربائه ، فيكون التبرك في السجود وغيره بتربة قبر الحسين ( ع ) من أوضح الواضحات عندهم .

وقد روي أنه قد دفن حمزة في أحد وكان يسمى سيد الشهداء ، وصاروا يسجدون على تربته ( 1 ) .
وروي أيضا ( 2 ) " أن فاطمة ( ع ) بنت رسول الله ( ص ) كانت مسبحتها من خيوط صوف مفتل معقود عليه عدد التكبيرات ، وكانت تديرها بيدها تكبر وتسبح حتى قتل حمزة بن عبد المطلب فاستعملت تربته واستعملت التسابيح فاستعملها الناس ، فلما قتل الحسين ( ع ) عدل بالأمر إليه فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل وا لمزية " . فهل يظن بمسلم يتبرك بشعر الرسول ( ص ) وظفره وسؤره وفضل وضوئه وسريره وكأسه ونعله ومسه ومسحه وأصحابه الذين بايعوه وأقربائه - هل يظن به - أن لا يتبرك بالحسين ( ع ) ودمه وتربته الطاهرة حاشا ثم حاشا . فثبت مما ذكرنا فضل السجود على تربة قبر الحسين ( ع ) لأحاديث عن رسول الله ( ص ) واردة عن طرق أهل البيت عليهم السلام ، ولما سنه رسول الله ( ص ) وقرره ، ولما اتضح من التبرك برسول الله ( ص ) وآثاره من تراب قبره ولباسه وكل شئ ينتمي إليه وذويه . ‹ صفحة 134 › هنا أيضا مصادر جمة تدل على سنة الله ورسوله في تربة الحسين ( ع ) خصوصا . . . هذا . . . لأن من منن الله تعالى على شيعة أهل البيت عليهم السلام ( أعني الإمامية ) أنهم يتبعون في أقوالهم وأعمالهم سنة نبيهم وسيرة أئمتهم عليهم السلام ، علما منهم بأنهم عليهم السلام أحد الثقلين الذين تركهما رسول الله ( ص ) لا يفترقان أبدا حتى يردا الحوض ، لا يتعدون ذلك ولا يتخلفون أبدا فيحترمون ما يحترمه النبي ( ص ) وعترته ويلتزمون ما التزمه هو وأهله ، ويسلكون سبيله القويم وينهجون نهجه المستقيم .

فالشيعي الإمامي يرى أن الله تعالى اهتم بهذه التربة الشريفة أشد اهتمام واحترمها أجل احترام ، حيث أرسل رسلا من الملائكة فجاءوا إلى النبي ( ص ) بقبضة منها ، فمن أجل ذلك يحترمها ويأخذها وإن شئت الوقوف على هذه المكرمة فعليك بمراجعة المصادر الآتية وغيرها ، إذ قد استفاض فيها أن جبرائيل ( ع ) لما نزل على رسول الله ( ص ) بخبر قتل الحسين ( ع ) أتى بقبضة من تربة مصرعه صلوات الله عليه ، وكذا غير جبرائيل ( ع ) من الملائكة أيضا لما جاء إلى الرسول ( ص ) بهذا الخبر المؤلم أتى إليه بقبضة من تربة كربلاء .

فعليك إذا بمراجعة البحار ج 44 ص 229 ، عن أمالي الشيخ الطوسي رحمه الله ، وكامل الزيارة لابن قولويه و ج 101 ص 118 / 127 / 135 ، عن الأمالي والكامل والمصباح والمعجم الكبير للطبراني ص 144 / 145 ، وذخائر العقبى ص 174 ، وسير أعلام النبلاء ج 3 ص 194 / 195 ، وكنز العمال ج 13 ‹ صفحة 135 › ص 111 / 112 / 108 ، وتلخيص المستدرك للذهبي ج 4 ص 176 / 398 ، والخصائص للسيوطي ج 2 ص 125 ، والمناقب للمغازلي ص 314 ، ومنتخب كنز العمال ج 5 ص 110 / 111 ، ومفتاح النجاة ص 135 / 134 ، ووسيلة المآل ص 182 ، والعقد الفريد ج 2 ص 219 ، وميزان الاعتدال ج 1 ص 8 ، وتاريخ الرقة ص 75 ، والفصول المهمة لابن الصباغ ص 154 ، ونور الأبصار ص 116 ، ومجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 188 / 189 / 191 ، والغنية لطالبي طريق الحق ج 2 ص 56 ، ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 159 / 158 ، والنهاية لابن الأثير ج 6 ص 230 ، والصواعق المحرقة ص 191 / 190 ، والينابيع ص 318 / 319 ، ومسند أحمد ج 6 ص 294 ، وتاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 10 ، وطرح التثريب ج 1 ص 41 ، وأخبار الحبائك للسيوطي ص 44 ، والمطالب العالية والمستدرك للحاكم ج 3 ص 176 ، والبداية والنهاية ج 6 ص 230 ، وأخبار الدول ص 107 ، والفتح الكبير للنبهاني ج 1 ص 22 ، وتاريخ الإسلام للدمشقي ج 3 ص 11 .

وهذه المصادر أخذناها عن هامش إحقاق الحق ج 11 ص 339 / 416 و ج 8 ص 142 - 151 ، والبيان للعلامة الخوئي ص 561 عن أبي يعلى في مسنده ، وابن أبي شيبة وسعيد عن منصور في سننه عن مسند علي ، والطبراني في الكبير عن أم سلمة ، ولم نأت بألفاظها لطولها وخروجها عن شرط الرسالة ، فمن أراد فليراجع المصادر المذكورة أو هامش الاحقاق .
فيرى الشيعي الإمامي أن تربة أهداها الجليل إلى رسوله الأقدس
( ص ) هدية غالية عالية ثمينة لجديرة بأن يحترمها ويكرمها اتباعا لسنة الله تعالى .


ويرى الشيعي أن الرسول ( ص ) لما تسلمها من جبرائيل ( ع ) قبلها فيقبلها .
قالت أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها : " ثم اضطجع - رسول الله ( ص ) - فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟
قال : أخبرني جبرائيل أن ابني هذا يقتل بأرض العراق - يعني الحسين ( ع ) - فقلت لجبرائيل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها ( 1 ) .

فالشيعة يقبلونها عملا بسنة رسول الله ( ص ) في التربة الشريفة في تقبيلها وتكريمها كما أنهم يدخرونها ويحتفظون بها تأسيا برسول الله ( ص ) حيث يرون أنه ( ص ) يجعلها في قارورة ويعطيها أم سلمة ويأمرها بحفظها قائلا : " هذه التربة التي يقتل عليها - يعني الحسين ( ع ) - ضعيها عندك ، فإذا صارت دما فقد قتل حبيبي - الحسين ( ع ) - " ( 2 ) ‹ صفحة 137 ›

ويرى الشيعة أن الرسول ( ص ) يشم التربة كما يشم الرياحين العطرة والمسك الطيب ( 1 ) ، فيعتقد أن شمها قبل أن يهراق فيها دم الحبيب ابن الجيب إنما هو لعطور معنوية وعلاقات ربانية وعناية إلهية بالنسبة إليها إما في نفسها ، أو لما مضى عليها ، أو لما يأتي في مستقبلها فعمل الرسول ( ص ) يوجد لكل مسلم حالة خاصة بالنسبة إليها ، فلتسمها أنت بما شئت من العناوين ، ولعله ( ص ) يشم منها ما يأتي عليها من الحوادث المؤلمة على أهل البيت عليهم السلام من اهراق دمائهم وسلب أموالهم وضرب متونهم وأسرهم ، ‹ صفحة 138 › ولعله يشم منها ما يأتي عليها من اختلاف أولياء الله إليها وسكونهم وعبادتهم ومناجاتهم وبكائهم فيها ، ولعل ولعل ولما شمها رسول الله ( ص ) لم يملك عينيه أن فاضتا . قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) : دخلت على النبي ( ص ) ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان ؟ ! قال : بل قام عندي جبرائيل قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات قال : فقال : هل أشمك من تربته ؟ قال : قلت : نعم ، فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا ( 1 ) .

فالشيعة يقبلونها كما قبلها النبي الكريم ( ص ) ، ويشمونها كما شمها كأغلى العطور وأثمنها ويدخرونها كما ادخرها ويسكبون عليها الدموع كما سكب عليها دمعه اقتفاء لأثره ( ص ) واتباعا لسنة الله وسنة رسوله ، ولكل مسلم في رسول الله ( ص ) أسوة حسنة ، واها لها من تربة سكب عليها رسول الله ( ص ) دمعه قبل أن يهراق فيها دم مهجته وحبيبه .
بل نقل أن عليا أمير المؤمنين ( ع ) لما نزل كربلاء في مسيره ‹ صفحة 139 › إلى صفين ، وقف هناك ونظر إلى مصارع أهله وذريته وشيعته ومسفك دماء مهجته وثمرة قلبه ، وأخذ من تربتها وشمها قائلا : " واها لك أيتها التربة ، ليحشرن منك أقوام يدخلون الجنة بغير حساب " وقال : طوبى لك من تربة عليك تهراق دماء الأحبة " ( 1 ) .

وفي بعض تلكم الأحاديث أن الرسول ( ص ) لما شمها وأهرق عليها دمعه الساكب قال : " طوبي لك من تربة " ، وفي بعضها " وهو يفوح كالمسك " و " كانت تربة حمراء طيبة الريح " ( 2 ) . أضف إلى ذلك كله ما ورد عن أئمة أهل البيت عليهم السلام من الاهتمام بهذه التربة الطيبة الزاكية في النصوص الصحيحة الكثيرة في التبرك بها في تحنيك الأطفال ( 3 ) وتقبيلها ووضعها على ‹ صفحة 140 › العين وامرارها على سائر الجسد ( 1 ) والاستشفاء والتداوي بها ( 2 ) .

وفي حديث عن أم أيمن عن النبي ( ص ) في بيان فضل تربة الحسين ( ع ) : " هي أطهر بقاع الأرض وأعظمها حرمة وأنها لمن بطحاء الجنة " ( 3 ) وكذا الأخبار الواردة في فضلها ( 3 ) .

فبعد ما قدمناه يتضح أن تفضيل الشيعة السجود على التربة الحسينية على سائر ما يصح السجود عليه ، إنما هو لاحترام ما احترمه الله تعالى وتكريم ما أكرمه ، وهو الزام بما سنه الله سبحانه ورسوله ، لما نقل عن أهل البيت عليهم السلام من تعظيمها وتكريمها والسجود عليها وأخذ السبحة منها .

والحمد لله رب ا لعالمين .




رد مع اقتباس
قديم 07-21-2010, 05:07 PM   #2
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الهوامش

‹ هامش ص 132 ›
( 1 ) ذكرنا مصادره في رسالة التبرك مفصلا ، راجع السيرة الحلبية ج 2 ص 52 ، والغدير ج 7 ص 301 .

‹ هامش ص 133 ›
( 1 ) تاريخ كربلاء ص 126 عن كتاب الأرض والتربة الحسينية ص 49 . ( 2 ) البحار ج 85 ص 333 ، و ج 101 ص 133 ، والوسائل ج 4 ص 1033 .

‹ هامش ص 136 ›
( 1 ) المستدرك للحاكم ج 4 ص 398 قال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين وهامش إحقاق الحق ج 11 ص 339 عنه وعن الطبراني في المعجم الكبير ص 145 ، وكنز العمال ج 13 ص 111 ، وتاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 10 ، وسير أعلام النبلاء ج 3 ص 194 . ( 2 ) البحار ج 44 ص 241 ، وهامش إحقاق الحق ج 11 ص 346 عن مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 ص 94 ، و ج 1 ص 162 / 160 ، ونظم درر السمطين ص 251 ومفتاح النجا ص 135 ، وذخائر العقبى ص 146 / 147 ، والصواعق المحرقة ص 190 ، وينابيع المودة ص 319 ، ووسيلة المآل ص 181 / 182 ، والكامل لابن الأثير ج 3 ص 303 ، ومسند أحمد ج 4 ص 242 ، والمعجم الكبير للطبراني ص 144 ، وتاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 10 ، وسير أعلام النبلاء ج 3 ص 194 ، ودلائل النبوة لأبي نعيم ص 485 ، ومجمع الزوائد ج 9 ص 190 / 187 ، والخصائص للسيوطي ج 2 ص 125 ، والحبائك للسيوطي ص 44 ، ومختصر تذكرة الشعراني ص 199 ، والأنوار المحمدية ص 486 ، والإشاعة ص 24 .

‹ هامش ص 137 ›
( 1 ) قالت أم سلمة رضي الله عنها : " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله : وديعة عندك هذه فشمها رسول الله صلى الله عليه وآله وقال : ويح كرب وبلا . راجع هامش إحقاق الحق ج 11 ص 347 عن المعجم الكبير للطبراني ص 144 ، والتهذيب ج 2 ص 346 ، وطرح التثريب ج 1 ص 41 ، ومجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 189 ، وخلاصة تهذيب الكمال ص 71 ، وكفاية الطالب ص 279 ، ومسند أحمد ج 1 ص 372 ، وتاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 9 ، وسير أعلام النبلاء ج 3 ص 193 ، وكنز العمال ج 13 ص 112 ، ومنتخبه بهامش مسند أحمد ج 5 ص 112 ، ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 170 ، وذخائر العقبي ص 147 ، والصواعق ص 191 ، والتذكرة لابن الجوزي ص 260 ، والخصائص للسيوطي ج 2 ص 125 ، ووسيلة المآل ص 182 ، ومفتاح النجا ، ص 134 ، والينابيع ص 319 ، ودلائل النبوة لأبي نعيم ص 485 ، والبداية والنهاية ج 6 ص 229 ، و ج 8 ص 169 .

‹ هامش ص 138 ›
( 1 ) مسند أحمد ج 1 ص 85 ، و ج 4 ص 242 ، وهامش إحقاق الحق ج 11 ص 112 عنه ، وعن تاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 9 ، وسير أعلام النبلاء ج 3 ص 193 ، وكنز العمال ج 13 ص 122 ، ومنتخبه بهامش المسند ج 5 ص 112 ، والمعجم الكبير للطبراني ص 144 ، ومقتل الخوارزمي ج 1 ص 170 ، وذخائر العقي ص 147 ، والصواعق المحرقة ص 119 ، وتهذيب التهذيب ج 2 ص 346 ، والتذكرة لابن الجوزي ص 260 ، ووسيلة المآل ص 182 ، ومفتاح النجا ص 134 ، والينابيع ص 319 ، ودلائل النبوة لأبي نعيم ص 485 .

‹ هامش ص 139 ›
( 1 ) البحار ج 44 ص 253 عن الأمالي ، والاكمال للصدوق رحمه الله تعالى ، وص 255 عن الأمالي أيضا ، وص 258 عن قرب الإسناد ، وهامش إحقاق الحق ج 8 ص 147 عن الأخبار الطوال ، وص 148 عن كفاية الكنجي الشافعي ، ومنتخب كنز العمال ج 5 ص 112 هامش المسند ، ومجمع الزوائد ج 9 ص 146 / 148 ، وعن نصر بن مزاحم ص 157 ، وفي نسخة عندي ص 141 ، والبحار ج 101 ص 116 عن كامل الزيارة . ( 2 ) هامش إحقاق الحق ج 11 ص 347 عن المعجم الكبير للطبراني ص 144 ، والتهذيب ج 2 ص 346 ، وطرح التثريب ج 1 ص 41 ، ومجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 189 ، وخلاصة تهذيب الكمال ص 71 ، وكفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 279 ، ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 162 ( 3 ) راجع البحار ج 101 ص 134 عن كامل الزيارة ، والمصباح وص 136 عن دعوات الراوندي ، والوسائل ج 15 ص 138 ، ومستدرك الوسائل ج 2 ص 620 .

‹ هامش ص 140 ›
( 1 ) البحار ج 101 ص 119 عن أمالي الطوسي رحمه الله تعالى ، وص 120 عن مكارم الأخلاق ، والوسائل ج 5 ص 405 عن الكافي وأمالي الشيخ رحمه الله تعالى والوسائل ج 10 ص 408 . ( 2 ) البحار ج 101 ص 118 عن أمالي الطوسي رحمه الله تعالى والعيون ، وص 119 عن الأمالي والتهذيب ، وص 120 عنه أيضا ، وص 121 عن كامل الزيارة ، وص 122 عن الكامل بسندين والمصباح ، وص 123 عن مكارم الأخلاق والكافي والكامل بأسانيد متعددة ، وص 126 عن الكافي والكامل بأسانيد ، وص 127 عن الكامل بأسانيد ، وص 127 عن الكامل بسندين والمصباح ، و 129 عن الكامل بأسانيد متعددة وعن المصباح والكافي ، و 131 عن المصباح وطب النبي وفقه الرضا والكامل ، وص 132 عن مكارم الأخلاق والتهذيب ، وص 134 عن المصباح ، و 138 عن المزار الكبير وغيره والمستدرك ج 2 ص 219 / 420 ، والوسائل ج 0 1 ص 399 - 405 / 414 / 408 / 415 / 416 . ( 3 ) البحار ج 101 ص 115 / 114 . ( 4 ) راجع المصادر المتقدمة .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 09:06 PM   #3
عاشق المولى المقدس
موالي جديد


الصورة الرمزية عاشق المولى المقدس
عاشق المولى المقدس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 207
 تاريخ التسجيل :  Nov 2010
 أخر زيارة : 11-11-2010 (09:08 PM)
 المشاركات : 4 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



تحياتنا لكم وبارك الله فيكم شيخنا الجليل


 
 توقيع : عاشق المولى المقدس

اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم



سماحة السيد كمال الحيدري معا السيد مقتدى الصدر


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 02:49 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية