هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 07-06-2010, 07:09 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي شبهة تحريم المتعة في كتب الشيعة والرد عليها



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد
كثر نعيق السلفين هذه الايام في كم روايه موجوده في كتبنا وعلمائنا كانوا السابقين في الرد عليها في نفس كتبهم
ولكن بعد التحقيق وجدت ان السلفين مثل اسيادهم اليهود يتشندقون في كل ماهو ضعيف والان لنقرا معنا هذا البحث المتواضع
بسم الله نبدا ........
الروايه الاولى التي يحتج بها السلفين
في تهذيب الأحكام - للشيخ الطوسي - ج 7 - ص 251 /
(الاستبصار 2/142)، (وسائل الشيعة 14/441).
محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال :
(( حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة ))
فاقول
لنظر تعليق شيخ الطائفه الطوسي اعلى الله مقامة
( هذه الروايه وردت في مورد التقيه وعلى ما يذهب به مخالفين الشيعة والعلم الحاصل لكل من سمع اخبار أن دين ائمتنا عليهم السلام أباحتة المتعة )
ونجد ان العقل الوهابي الحجري لا يستوعب هذا الكلام ومعنى هذا الكلام ان احد رجال سند الروايه اورد هذه الروايه من باب التقيه حفاظا على حياتة ....
وكذلك في نفس كتاب تهذيب الاحكام نجد ان جل الروايات فيه هي على زواج المتعه وشرعيتها لكن السلفين ياخذون ما هو ضعيف وماهو مورد التقيه في كلامنا فبئس عقولهم من عقول
واما ما اورده المخالف في الاستبصار اولا لم يكن الجزء 2/142 عن المتعة كانت الصفحه 150 وهي عن متعة الحج واذ يرجع لها المخالف المتذاكي يجد ان الامام عليه السلام يدافع عن متعة الحج ويؤكد ان عمر ابن الخطاب هو من حرمها
وفي وسائل الشيعة لحر العاملي نجد انه يعلق على هذه الروايه انها حملت من باب التقية كذلك ونقول الى السلفين حينما تقرون كتبنا لماذا دائما تاخذون ماهو ضعيف فقط اطلعوا على كل الكتاب حتى تتاكدوا شرعيه زواج المتعه
الرواية الثانية التي يستدل بها السلفين
الروايه الثانيه كما فى البحار
محمد بن أبي عمير، عن عبد الله بن سنان
قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المتعة فقال: لا تدنس نفسك بها
الجزء 100 صفحه 103
فاقول :-
أن هذه الروايه موجوده في بحار الانوار الجزء ال 100 وفي مستدرك الوسائل للنووي وهذه الروايه نقلت من كتاب النوادر لصحابة أحمد بن عيسى الاشعري وهو من اصحاب الامام الرضا والجواد عليهم السلام كما موجود في هوامش البحار والمستدرك والنوادر كما يعرفها الشيخ المفيد انها التي لا عمل عليها في رسالتة العددية .. وكما ان في كتاب النوادر باب زواج المتعه توجد الكثير من الروايات حول الحث على زواج المتعة ومشروعيتها والاثبات انه زواج حلله الله ورسوله وحرمه عدو الله عمر ابن الخطاب اما هذه الروايه فهذه شاذه تخاف القران والسنة والاجماع
والروايه على كل حال مرسلة فهي تعد من مراسيل ابن ابي عمير والمراسيل الثقات ليست كلها راجحة عند أهل الحديث
الروايه الثالثة والرابعة التي يحتج بها السلفين
الرواية الثالثة والرابعة تحريم المتعة على لسان المعصوم جعفر الصادق
قال الصادق عن المتعه لما سئل عنها كما في بحار الانوار 100/
318 قالماتفعله عندنا الا الفواجر
5 ـ أحمد بن محمد بن عيسى في ( نوادره ) : عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في المتعة قال : ما يفعلها عندنا إلا الفواجر. ـ نوادر أحمد بن محمد بن
وهذه الروايه مثل الروايه السابقة وردت في النوادر وقد تم الشرح المفصل لماهي الروايات النادرة والتي تخالف القران والسنه النبويه التي وصلتنا عن اهل البيت عليهم السلام والاجماع والعقل
كما أن صاحب كتاب النوادر الشيخ أحمد بن عيسى الاشعري لم يعاصر الامام الصادق عليه السلام وهذه الروايه والتي قبلها من مراسيل ابن ابي عمير
وهذا هو العقل السلفي لا يقرا ويعقل بل ياخذ كل ماهو مرسل ومخالف عند الشيعة
صدقت يا امام الشيعة ايها الصادق الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
والرواية الخامسة التي تحتج بها البهائم السلفيه
** عن زراة قال جاء عبد الله بن عمير ( وعبد الله هذا سني ) الي ابي جعفر ( الباقر ) فقال ما تقول في متعة النساء؟ فقال ابو جعفر احلها الله في كتابه وعلي لسانه نبيه فهي حلال الي يوم القيامة وذكر كلاما طويلا , ثم قال ابو جعفر لعبدالله بن عمير هلم الي ألاعنك ( اي في انها صحيحه ) فأقبل عليه عبدالله بن عمير وقال ايسرك ان نسائك وبناتك واخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟ يقول فاعرض عنه ابو جعفر وعن مقالته عندما ذكر له نسائه وبناته وبنات عمه . مستدرك الوسائل ج 14 ص 449 /بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
حكم علمائك على الرواية
- ( مجلسي حسن20 /228 – بهبودي صحيح3/ 45)
طبعا كما تعودنا عن السلفين نهج البتر والتدليس على الله ورسولة والمؤمنين هذه الروايه كذلك هي منقوله من كتاب النوادر اي نقلها العلامة المجلسي وصاحب المستدرك النوري عن كتاب النوادر والروايه ليست كما يضعها السلفيه حيث انهم بتروا سندها وهذا سندها من المصدر
كتاب النوادر - محمد بن ابي عصير عن ابن اذنية عن زرارة قال ..
وكذلك بتروا بقية الروايه لماذا ؟!
سوف نضع الروايه كاملة وبدون بتر حتى نعرف لماذا حذف شيخ الوهابيه الروايه وكتب (وذكر كلاما طويلا ؟! )
(بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
الحسين بن سعيد أو النوادر : محمد بن أبي عصير ، عن ابن أذينة ، عن زرارة قال : جاء عبد
الله بن عمير إلى أبي جعفر عليه السلام فقال : ما تقول في متعة النساء ؟ فقال : أحلها
الله في كتابه وعلى لسان نبيه فهي حلال إلى يوم القيامة ، فقال : يا أبا جعفر
مثلك يقول هذا وقد حرمها أمير المؤمنين عمر ؟ فقال : وإن كان فعل ، فقال :
إني أعيذك أن تحل شيئا قد حرمه عمر فقال : وأنت على قول صاحبك وأنا على
قول رسول الله صلى الله عليه وآله فهلم فألاعنك أن القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وأن الباطل
ما قال صاحبك ، قال : فأقبل عليه عبد الله بن عمير فقال : يسرك أن نساءك
صفحة 318
وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ؟ فأعرض عنه أبو جعفر عليه السلام وعن مقالته حين
ذكر نساءه وبنات عمه)
والرواية ليس فيها شي يدل على تحريم المتعة بل العكس الروايه واضحه وقول الامام عليه السلام ومن بعدما كشفنا ما بتر الوهابي نجد ان الامام عليه السلام قال لهذا المخالف السائل قم نتباهل فيمن حرم المتعه هل هو رسول الله ام عدو الله عمر فهرب منه المخالف الى قوله يسرك ان نساءك وبناتك يفعلن فاعرض عنه الامام ونرى ان الامام اعرض عن الجاهلين وطبق قول الله سبحانه وتعالى
{وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا} (63) سورة الفرقان
(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (سورة الأعراف: 199)
وليس معنى أعرض الامام عنه لانه السائل قد احرجة والعياذ بلله لا بل لان السائل جاهل لا يريد الحق ويريد ان يطعن في عرض الامام في هذا القول ومثلما ابتلي امامنا الصادق بامثال هذا الجاهل ابتلينا نحن بامثال الشيخ السلفي الذي يبتر من رواياتنا ويردون ان يزوروا الحقائق
الرواية السادسة
عن اسحق بن عمار سالت ابا ابراهيم (الامام الكاظم )عليه السلام عن الرجل اذا هو زني وعنده الامة يطأها تحصنه الامه ؟ قال نعم , قال فان كانت عنده امراة متعة اتحصنه؟ قال لا انما هو علي الشئ الدائم عنده . ( وسائل الشيعة ج 28 ص 68 )
فاقول ...
وكالعادة الشيخ السلفي يبتر من رواياتنا ويسوغها لمصلحته ولنعرف الان ماذا بتر السلفي من الروايه في وسائل الشيعة
(
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 28 - ص 68 - 69
وبالإسناد عن صفوان ، عن إسحاق بن عمار ، قال :
سألت أبا إبراهيم ( عليه السلام ) عن الرجل إذا هو زنى وعنده السرية والأمة
يطؤها تحصنه الأمة وتكون عنده ؟ فقال : نعم ، إنما ذلك لأن عنده ما يغنيه
عن الزنا ، قلت : فان كانت عنده أمة زعم أنه لا يطؤها ؟ فقال : لا يصدق ،
قلت : فان كانت عنده امرأة متعة أتحصنه ؟ فقال : لا ، إنما هو على الشئ
الدائم عنده .
ورواه الشيخ بإسناده عن أبي علي الأشعري ، وكذا الذي قبله ، إلا أنه
أسقط من آخره قوله : فهو محصن ( 1 ) .
ورواه الصدوق في ( العلل ) عن أبيه ، عن سعد ، عن إبراهيم بن
مهزيار ، عن أخيه علي ، عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان بن يحيى ،
صفحة 69
عن إسحاق بن عمار مثله ( 2 ) إلا أنه أسقط مسألة دعوى عدم الوطء ( 3 ) .
( 34229 ) 3 - وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ،
( عن هشام ، وحفص بن البختري ) ( 1 ) ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله ( عليه
السلام ) في رجل يتزوج المتعة أتحصنه ؟ قال : لا إنما ذاك على الشئ
الدائم عنده .)
وكلام الامام روحي له الفداء واضح جدا ولا يحتاج الى تفسير لكن العقل البهيمي السلفي لا يستوعب شي فاقول الى الشيخ السلفي المتذاكي التحصن في الزواج هو ان تكون زوجته معه دائما وزواج المتعة هو زواج منقطع لمدة على مهر معين
والحمد لله انتهينا من من رفع الشبهه عن هذه الروايات وماهي اصلها وماهي صحتها عند المذهب الشيعي الاثنى
وخلاصة البحث //
أن اغلب الروايات صحيحه السند لا غبار عليها لكنها من النوادر ومعنى النوادر هي الروايات المتباينه ( المختلفه ) عن الروايات المشهوره وكذلك نحن الشيعة الامامية لسنا عباد سند واي رواية تعرض على كتاب الله الكريم وعلى السنة النبويه الطاهره وعلى المشهور والاجماع والعقل فان خالفتها رميت عرض الجدار مثل الروايات التي تذاكى بها الشيخ السلفي الغبي
وكذلك هذه الروايات من النوادر والنوادر هن الروايات التي لم تخضع لنهج الروائي عند علمائنا حفظهم الله لغرابه المتن والروايات اعلاه من النوادر ويعد اغا بزرك في ذريعتة (النوادر ليست اصل مرويا ولا نسخة مرويه بل هي مجموعة مسائل نادرة ) وقد يعترض علينا احد او يريد ان يصطاد بماء العكر ويقول ان المجلسي قد عد نوادر احمد بن عيسى اصلا لندع فخر المتحدثين العلامة المجلسي يرد (حيث قال في مقدمة البحار : 1 / 161 :
" وأصل من أصول عمدة المحدثين الشيخ الثقة الحسين بن سعيد الأهوازي
وكتاب الزهد ، وكتاب المؤمن له أيضا .
قال : ويظهر من بعض مواضع الكتاب الأول أنه كتاب النوادر لأحمد بن
محمد بن عيسى القمي ، وعلى التقديرين في غاية الاعتبار " .
وقال في ص 33 : " وجلالة الحسين بن بن سعيد ، وأحمد بن محمد بن عيسى ، تغني
عن التعرض لحال مؤلفهما ، و انتساب كتاب الزهد إلى الحسين معلوم " .
وأما الأصل الآخر فكان في أوله هكذا :
" أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد "
ثم يبتدئ في سائر الأبواب بمشائخ الحسين ، وهذا مما يورث الظن بكونه منه
ويحتمل كونه من أحمد لبعض القرائن - كما أشرنا إليه - وللابتداء به في أول الكتاب " .
نقول : إذن مع شكه وتردده ( قدس سره ) اعتمد عليه ووثقه ونقل عنه برمز
" ين " ، حيث قال في ص 47 " ين : لكتابي الحسين بن سعيد ، أو لكتابه والنوادر " .
ويظهر من تخريجاتنا التي استخرجناها من كتاب البحار ، أن أغلب الروايات
التي صدرت بهذا الرمز كانت في " الزهد " إلا نزرا يسيرا وجدناه في كتاب " النوادر) وكذلك تعريف ابن منظور الى النوادر (اولا:-النوادر لغةً ما سقط وشذ جاء في لسان العرب (( ندر الشئ يندُرٌ ندوراً:-سقط وقيل سقط وشذ وقيل سقط من جَوْف الشئ او من بين الشئ او سقط من جَوْف الشئ او من اشياء فظهر. ونوادر الكلام تَضْررُ، وهي ما شذًوخرج من الجمهور وذلك لظهوره))
هذا البحث منقول من شبكات الانترنت




رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 06:32 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية