هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 10-18-2011, 03:53 PM
السيد عباس ابو الحسن
المشرف العام
السيد عباس ابو الحسن غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 11
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5056 يوم
 أخر زيارة : 11-30-2012 (04:20 PM)
 المشاركات : 735 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خصائص أسماء الزهراء عليها السلام "النورية " موقع الميزان



خصائص أسماء الزهراء عليها السلام "النورية " موقع الميزان

النورية : هذا اللقب الشريف النوراني معروف مشهور بين الملائكة وسكان السماوات مثل « المنصورة » كما ذكرنا سالفا .
وقد عده العلامة المجلسي ( رحمه الله ) في ألقابها المكرمة المفخمة ، وقال « ويقال لها في السماء النورية السماوية » .
وبديهي أن الأنوار الإلهية - بكلياتها - تتجلى لسكان السماوات من العالم الأعلى ، ومع ذلك عرفت عندهم هذه المرأة - وهي من جنس البشر - بهذا اللقب واشتهرت بهذه الصفة ، وفي هذا دليل على عظمة هذه الذات المقدسة ونورانية هذه الحقيقة وشرافتها . والنور من أسماء الله الحسنى ومن إشراقات جلال الحق وسبحات جماله .
وفي الدعاء : « أنت نور السماوات والأرض » أي منورها ومدبرها بحكمة بالغة . وقيل في تعريف النور : « والنور كيفية ظاهرة بنفسها ، مظهرة لغيرها » .
وقيل أيضا : « كيفية تدركها الباصرة وبها تدرك المبصرات ، مثل فيضان وإشراق الشمس والقمر على الأجرام الكثيفة المحاذرة لها ، والنور نقيض الظلمة ، وجمعه أنوار ، ومصدره على وزن تفعيل « تنوير » .
وقد عبر غالبا عن الوجود الشريف للنبي ( صلى الله عليه وآله ) والولي ( عليه السلام ) في القرآن وفي الحديث ب‍ « النور » بلحاظ آياتهم الباهرة ودلالاتهم الظاهرة .
وغالبا ما يكون المراد من التعبير بالنور الهداية والدلالة ، كما ورد في تفسير آية النور ، وهو معنى جامع واضح ، لأن كافة البريات تبحث عن النور في الظلمات وتطلب الهداية ، فإذا أدركوا النور وشملتهم الهداية وصلوا إلى الهدف ونالوا المقصود وفازوا بالمراد ، ويشهد لذلك قوله تعالى ( يهدي الله لنوره من يشاء ) .
وهو معنى « أن النور مظهر لغيره » أي أنه الهداية والدلالة ، ويشهد له الحديث الذي سيأتي في خصيصة أخرى وفي خلق القنديل وتعليقه في ذروة السماء وكشف الظلمة به وهدايته الملائكة بنوره ، ومنه يعرف علة تسمية المخدرة الكبرى بالنورية السماوية .
وعلى ما هو المعلوم ، فإن أئمة الدين ( عليهم السلام ) كانوا ينشرحون ويسرون لهذا اللقب ، ويفرحون بهذه النسبة التي تصدق في الحقيقة في حق كل واحد منهم .
ولقد اشتهر على ألسنة فضلاء العصر أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال لكعب بن زهير الشاعر لما مدحه بقصيدته التي اعتذر إليه فيها :
إن النبي لسيف يستضاء به * مهند من سيوف الله مسلول
قال النبي ( صلى الله عليه وآله) : قل : « إن النبي لنور يستضاء به » .
وقيل إن كعبا قال : « مهند من سيوف الهند مسلول » فقال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : « من سيوف الله مسلول » .
والسيف الهندواني أفضل السيوف بترا وقطعا ولمعانا وبريقا ، فإن صح ذلك فهو أفضل مما قاله كعب وأكثر معنوية ، فالسيف مشتق من « ساف » بمعنى الهلاك ، يقال : ساف ماله أي هلك ، والسيف سبب الهلاك ، فكأنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : إني لم آت للهلاك ، ولست من أهل الغضب والقهر ، بل بعثت رحمة وهدى كباقي الأنبياء ، فهم أيضا أنوار إلهية مضيئة .
وقيل : التعبير بالسيف إستعارة ، ووصفه بالمهند لبريقه ولمعانه النافع في الإستضائة والهداية بنور الحق ، فإن كان كذلك ، فالتعبير ب‍ « النور » أقوى وأجلى ، وإذا قيل : أن البيت يجمع الغضب والرحمة بتقدير ضمير محذوف ، فيكون « هو المهند من سيوف الله » كان أملح ، ولكن الحذف خلاف الأصل كما قيل .
وإني لم أجد خلال بحثي في شروح القصيدة وترجمتها تغيرا في المصرع الأول بالنحو المشهور ، وإنما وجدته في المصرع الثاني ، والإستضائة بالنور أولى من الإستضائة بالسيف ، ثم إن استعمال « سيف الله » في النبي الخاتم ( صلى الله عليه وآله ) غير شائع ، بل المعروف أن « سيف الله المسلول » من الألقاب الشريفة لسلطان الأولياء صلوات الله عليه ، وسبب تلقيبه بذلك معلوم .
وعلى أية حال فنورانية الزهراء ( عليها السلام ) كانت بأنحاء متعددة ، فهي لأهل السماوات بنحو ، ولأهل الأرض بنحو يختلف باختلاف الأوقات ، ولأمير المؤمنين ( عليه السلام ) بنحو آخر .
أما لأهل السماوات فستأتي - إن شاء الله - عند الكلام عن أول خلقتها روايات معتبرة تنص على أنها كانت تزهر في محراب عبادتها كالكوكب الدري وكالنجم الساطع و . . .
وقد ورد في تفسير أهل البيت ( عليهم السلام ) في قوله تعالى : ( كأنها كوكب دري ) أنها مأولة في فاطمة ، ولهذا سميت عند الملائكة بالنورية ، يشهد لذلك الأخبار .
وأما لأهل الأرض ، فقد مر بيانه من أنها كانت تزهر لأهل المدينة بنور أبيض وأصفر وأحمر ، بل كانت الأنوار الساطعة من خواص تلك المحجوبة الكبرى ، حتى أن جماعة من اليهود اهتدوا وأسلموا لما رأوا نورها ( عليها السلام ) ، وهذا مما ثبت بالتحقيق .
أما ما كان لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) فهو مما لا يمكن إنكاره ، وقد ورد في كتب الفريقين « أنها لعلي ( عليه السلام ) في أول النهار كالشمس الضاحية ، وفي وسط النهار كالقمر المنير ، وفي آخر النهار كالكوكب الدري » .
ويمكن أن يقال في هذا المقام أن أهل السماوات لم يكن عندهم الاستعداد لمشاهدة نور تلك المخدرة بنحو الكمال ، فلم يروها من أول العمر إلى آخره إلا كوكبا دريا لا شمسا ولا قمرا ، أما أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فكان يراها بنحو أكمل وأتم بالبصيرة الكاملة حسب الولاية الحقة والإتحاد الواقعي ، فكان يراها شمسا وقمرا وكوكبا دريا .
وقد روى الفريقان في حديث التزويج أن جبرئيل هبط إلى خاتم المرسلين وقال : زوج النور من النور ، قال : من ممن ؟ قال : بنتك فاطمة من ابن عمك علي ابن أبي طالب ( عليه السلام ) .
ومنه يعلم أن النور يطلق على المرأة بدون الحاق تاء التأنيث ، والمروي في كتب المناقب « النورية السماوية » ، ويقال للمرأة التقية الورعة « النور » أيضا .
تنوير النور - في الحقيقة - ما ينور غيره ويظهره ، وإلا لم يدع نورا ، كالشمس والقمر والنجم والمصباح ، أما المرأة والماء والجواهر وأمثالها فلا يقال لها نور وإن كانت ظاهرة بذاتها . والله سبحانه نور يضيء السماوات والأرض بملائكته وعباده الصالحين .
والنور على قسمين : ظاهر وباطن ; أما الظاهر : فمثل نور الشمس وغيرها ، وأما الباطن : فنور التوحيد ونور المعرفة ( أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه ) ، ونور الباطن أقوى وأبقى .
ولذا قيل : إنهم - أي أهل البيت ( عليهم السلام ) - نور السماوات والأرض ; لأن نور غيرهم إلى الزوال والاضمحلال ، ونورهم باق لا يزول ، وقلوبهم تضيء وتتقد دائما وأبدا ، وهو السبب في بقاءهم ; ولأنهم باقون فالنور يلازمهم في الوجود ملازمة الظل
روى علي بن إبراهيم ( رحمه الله ) في المؤمن « فالمؤمن مدخله نور ، ومخرجه نور ، وكلامه نور ، وهو يوم القيامة نور على نور » .



 توقيع : السيد عباس ابو الحسن

يــــا لـثارات الـــزهــــــراء







رد مع اقتباس
قديم 10-18-2011, 03:54 PM   #2
السيد عباس ابو الحسن
المشرف العام


الصورة الرمزية السيد عباس ابو الحسن
السيد عباس ابو الحسن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 11-30-2012 (04:20 PM)
 المشاركات : 735 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



فنقول : أصل منشأ هذه الأنوار هو نور التوحيد والإيمان والإسلام ، وهي الشجرة الطيبة التي ( أصلها ثابت وفرعها في السماء ) .
وتلك هي الحضرة الفاطمية والمحمدية ، والبضعة الأحمدية ، خلقتها نور ، وطلعتها نور ، وولادتها نور ، ونسبتها نور ، بل منشأها ومبدأها من الأنوار الإلهية ، منتزعة من نور حقيقة الحقائق المحمدية ، ومنها نور الحفظ ، ونور الخوف ، ونور الرجاء ، ونور الحب ، ونور اليقين ، ونور الفكر ، ونور الذكر ، ونور العلم ، ونور الحياء ، ونور الإيمان ، ونور الإحسان ، ونور العطف ، ونور الهيبة ، ونور الحيرة ، ونور الحياة ، ونور الاستقامة ، ونور الإستكانة ، ونور الطمأنينة ، ونور الجلال ، ونور الجمال ، ونور الوحدانية ، ونور الفردانية ، ونور الأبدية ، ونور السرمدية ، ونور الديمومية ، ونور البقاء ، ونور الهوية .
وهو جامع جميع الكمالات ، وواضع سمة مراتب الإعتدال الملكي والإنساني ، والعالم كله وآدم وبنيه صور وأجزاء وتفصيل لوجوده ; لقوله ( صلى الله عليه وآله ) « آدم ومن دونه تحت لوائي » وإنه القائم بشرائط العبودية ، وهو من ربه على نور وهو نور على نور .
وهو كعبة الجلال ، ونقطة الكمال ، والإنسان الكامل ، ومظهر الاسم الجامع الشامل ، ومقصود الخلق ، والموحد في قصر التوحيد ، وغياث المضطرين ، تنتهي إلى نقطة وجوده الخطوط والدوائر الإمكانية . وهو مجمع الأنوار ، ومطلع الأسرار ، وهو مع الله قلبا ومع الخلق شخصا . وهو المنقطع عما سواه ، وليس له مؤنس إلا الله ، ولا نطق ولا إشارة له إلا بالله وفي الله ومع الله ، وقد قال الله في حقه ( ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا ) .
وهو الظاهر بنفسه والمظهر لغيره ، بل هو نفس الظهور ، وأجل يالموجودات وأظهرها ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ) .
والصديقة الطاهرة خلاصة ذلك الوجود المسعود وخاصته وبضعته وثمرة صاحب المقام المحمود .
وهي أشبه الناس برسول الله خلقا وخلقا وكلاما وحديثا وهديا وسمتا وقولا وفعلا وعلما وعملا ويقينا ومعرفة ، فورثت أباها ، وما آتاه الله آتاها ، فإذا هي النورية « السماوية » ، بل هي نور في العوالم الشهودية والغيبية .
ولقد قلت نظما :
مشكاة نور الله جل جلاله * زيتونة عم الورى بركاتها
هي قطب دائرة الوجود ونقطة * لما تنزلت أكثرت كثراتها
هي أحمد الثاني وأحمد عصرها * هي عنصر التوحيد في عرصاتها
وأرجو من عناياتها .
وسنذكر - إن شاء الله تعالى - في خصيصة إبداع نور فيض ظهورها أخبارا سارة ، ونقتصر هنا على ذكر حديث واحد - وفاء بالوعد - رواه المرحوم المجلسي عليه الرحمة في المجلد السابع من بحار الأنوار عن تفسير علي بن إبراهيم القمي : عن الصادق ( عليه السلام ) قال في قول الله : ( الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة ) المشكاة فاطمة ( عليها السلام ) ( فيها مصباح المصباح ) الحسن والحسين ( في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري ) كأن فاطمة ( عليها السلام ) كوكب دري بين نساء أهل الأرض ( يوقد من شجرة مباركة ) يوقد من إبراهيم « عليه وعلى نبينا وآله السلام » ( لا شرقية ولا غربية ) يعني لا يهودية ولا نصرانية ( يكاد زيتها يضيء ) يكاد العلم يتفجر منها ( ولو لم تمسسه نار نور على نور ) إمام منها بعد إمام . [ ( يهدي الله لنوره من يشاء ) يهدي الله للأئمة من يشاء أن يدخله في نور ولايتهم مخلصا ( ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شئ عليم ) ] .
وفي تفسير فرات عنه ( عليه السلام ) قال : ( كأنها كوكب دري ) فاطمة من نساء العالمين ( يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية ) قال لا يهودية ولا نصرانية ( يكاد زيتها يضيء ) يكاد العلم ينبع منها سلام الله عليها .
وروى مثله في كتاب الطرائف عن ابن المغازلي الشافعي ، عن الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، والعلامة في كشف الحق عن الحسن البصري ، وابن البطريق عن المناقب لابن المغازلي .
وبهذا التفسير تبين أن علم الأئمة المعصومين ( عليهم السلام ) من علم فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) ، كالزيت يعصر من الزيتونة ، حيث يفاض العلم من أعلى مراقي النبوة على فاطمة الطاهرة مباشرة بدون نزول ملك مقرب ، والأئمة الطاهرين ( عليهم السلام ) يتكلمون عنها ، فكما كان وجودها المقدس سببا لوجود كل واحد من الأئمة ، فكذلك كان علمهم يفاض عليهم بواسطتها . ويظهر من قوله تعالى : ( يوقد من شجرة مباركة ) أن علم فاطمة من الرسول وأن علوم الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) من فاطمة ( عليها السلام ) .
وفي هذا كمال الشرف لتلك المخدرة وغاية التمجيد في العلم الموهوب لها ( عليها السلام ) .
ولما كان علم فاطمة ( عليها السلام ) منسيا في هذا الزمان ، أفردت له خصيصة خاصة للكلام عنه ، وذكرت الأخبار الدالة على إحاطتها بالعلوم الدينية والمعارف الحقة ، وأنها عالمة بما في الأرض والسماء . ففاطمة الزهراء مشكاة علوم آل محمد ( عليهم السلام ) ، فكما يستفيد الناس من ضوء النجوم ( وبالنجم هم يهتدون ) فكذلك بعلوم فاطمة يهتدون ، فتأمل .


 
 توقيع : السيد عباس ابو الحسن

يــــا لـثارات الـــزهــــــراء








رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 09:09 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية