06-12-2010, 06:02 PM
|
#2
|
|
مشرف عام
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 25
|
|
تاريخ التسجيل : Jun 2010
|
|
أخر زيارة : 11-28-2010 (10:18 PM)
|
|
المشاركات :
256 [
+
] |
|
التقييم : 10
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
- أولاً : هل الكافر يستميت للدفاع عن رمز الإيمان ويستقويه على نفسه ، وهو العدو اللدود والطبيعي له ، كما نقل الحاكم بمستدركه وصححه على شرط الشيخين :
ثانياً : الحزن الشديد للنبي (ص) على عمه ( الكافر ) أبو طالب (ع) ، ومساواته ( بالمؤمنة ) السيدة خديجة (ع) ، لماذا لم يعلن النبي (ص) عاماً للحزن على فقده ربيبتيه ( بناته على رأي أهل السنة ) ، وإبنه إبراهيم (ع) ، وعمه حمزة (ع) ، كما فعل بعمه ( الكافر ) أبو طالب (ع) ، كما ورد في الطبقات الكبرى لإبن سعد :
اقتباس:
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
259 - قال : أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي ، قال : توفي أبو طالب للنصف من شوال في السنة العاشرة من حين نبئ رسول الله (ص) وهو يومئذ بن بضع وثمانين سنة وتوفيت خديجة بعده بشهر وخمسة أيام وهي يومئذ بنت خمس وستين سنة فاجتمعت على رسول الله (ص) مصيبتان موت خديجة بنت خويلد وموت أبي طالب عمه.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=61842
|
|
|
|
اللهم صلّي و سلّم وبارك على محمّد و على آل محمّد كما صليت و سلمت و باركت على ابراهيم و آل ابراهيم, إنك سميع مجيد.
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن, صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة, و في كل ساعة وليّاً و حافظاً وقائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً, حتى تسكنه أرضك طوعاً و تماتعه فيها طويلًا.
إن عدّ اهل التقى كانوا أئمتهم, إن قيل من خير أهل الأرض قيل هم
|
الإهداءات
العرض الشجري