![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#5 | |
موالي جديد
![]() |
![]() اقتباس:
السلام عليكم اللهم صل على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وسلم تسليما كثيرا اولا : اسعدني ان يكون هذا الرد اول مشاركة في هذه المنتدى بعد البحث عن منتديات الشيعية ... فوجدت هذا المنتدى وقمت بالتسجيل به ثانيا : انا من السنة .. وا1ا تداخلت في المحاورة او النقاش سوف اتداخل بشكل هادف لا بشل محقود او عناد او غيره لا يرضي الله ثالثا : الرد على ( ان كبار الصحابة ارادوا قتل النبي ) الجواب : الْحَدِيثُ ، سِيَاقُهُ الصَّحِيحُ الثَّابِتُ كَمَا أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي « صِفَاتِ الْمُنَافِقِينَ وَأَحْكَامِهِمْ » قالَ : حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْكُوفِيُّ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ ثَنَا أَبُو الطُّفَيْلِ قَالَ : كَانَ بَيْنَ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْعَقَبَةِ وَبَيْنَ حُذَيْفَةَ بَعْضُ مَا يَكُونُ بَيْنَ النَّاسِ ، فَقَالَ : أَنْشُدُكَ بِاللهِ ؛ كَمْ كَانَ أَصْحَابُ الْعَقَبَةِ ؟ ، قَالَ : فَقَالَ لَهُ الْقَوْمُ : أَخْبِرْهُ إِذْ سَأَلَكَ ، قَالَ : كُنَّا نُخْبَرُ أَنَّهُمْ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ، فَإِنْ كُنْتَ مِنْهُمْ فَقَدْ كَانَ الْقَوْمُ خَمْسَةَ عَشَرَ ، وَأَشْهَدُ بِاللهِ أَنَّ اثْنَيْ عَشَرَ مِنْهُمْ حَرْبٌ للهِ وَلِرَسُولِهِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ، وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ، وَعَذَرَ ثَلاثَةً ، قَالُوا : مَا سَمِعْنَا مُنَادِيَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلا عَلِمْنَا بِمَا أَرَادَ الْقَوْمُ ، وَقَدْ كَانَ فِي حَرَّةٍ ، فَمَشَى ، فَقَالَ : إِنَّ الْمَاءَ قَلِيلٌ فَلا يَسْبِقْنِي إِلَيْهِ أَحَدٌ ، فَوَجَدَ قَوْمَاً قَدْ سَبَقُوهُ ، فَلَعَنَهُمْ يَوْمَئِذٍ . فَإِذَا كَان هَذَا هُوَ النَّصُّ الصَّحِيحُ الثَّابِتُ ، وَهُوَ كَذَلِكَ فِي « الْمُحَلَّى » لابْنِ حَزْمٍ ، فَقَدْ قَالَ أبُو مُحَمَّدٍ « الْمُحَلَّى »(11/221) : وَمِنْ طَرِيقِ مُسْلِمٍ نَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ أَنَا أبُو أَحْمَدَ الْكُوفِيُّ نَا الْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ نَا أَبُو الطُّفَيْلِ قَالَ : كَانَ بَيْنَ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْعَقَبَةِ وَبَيْنَ حُذَيْفَةَ مَا يَكُونُ بَيْنَ النَّاسِ ، فَقَالَ : أَنْشُدُكَ اللهَ ، كَمْ كَانَ أَصْحَابُ الْعَقَبَةِ ؟ ، فَقَالَ لَهُ الْقَوْمُ : أَخْبِرْهُ إذْ سَأَلَكَ ؟ ، قَالَ - يَعْنِي حُذَيْفَةَ - : كُنَّا نُخْبَرُ أَنَّهُمْ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ، فَإِنْ كُنْتَ فِيهِمْ فَقَدْ كَانَ الْقَوْمُ خَمْسَةَ عَشَرَ ، وَأَشْهَدُ بِاَللهِ أَنَّ اثْنَيْ عَشَرَ مِنْهُمْ حَرْبٌ للهِ وَلِرَسُولِهِ ، وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ، وَعَذَرَ ثَلاثَةً ، قَالُوا : مَا سَمِعْنَا مُنَادِيَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلا عَلِمْنَا بِمَا أَرَادَ الْقَوْمُ . قُلْتُ : فَقَدْ ثَبَتَ بِالنَّقْلِ الصَّحِيحِ اتِّفَاقُ الْمَصْدَرَيْنِ : الأَصْلُ وَهُوَ صَحِبحُ مُسْلِمٍ ، وَالنَّاقِلُ عَنْهُ وَهُوَ « الْمُحَلَّى » عَلَى سِيَاقٍ وَاحِدٍ لِلْخَبَر ، لا يَخْتِلَفَانِ عَلَيْهِ ، فَأَيْنِ فِيهِمَا تَعْيِينِ أَسْمَاءِ أَصْحَابِ الْعَقَبَةِ ؟ . |
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |